تسلمت “الباب المفتوح” رسالة من رائد الشرطة الجريح خضر محمد علوان، المنسوب إلى قيادة شرطة محافظة ديالى سابقاً، أصيب بعمل إرهابي أثناء تأديته الواجب، وحصل على درجة عجز 60 بالمئة، ولكونه مصابا ترك الوظيفة وتمت إحالته على التقاعد، وفق المادة (13) من قانون التقاعد الخاص بالمفصولين وتاركي العمل، وهذه المادة لا تنطبق مع وضعه كونه مصابا.
وكان الأجدى إحالته على التقاعد لأسباب صحية، بحسب قوله، إذ رفضت الدائرة القانونية في وزارة الداخلية الأخذ بالأسباب الصحية للإحالة، لذا يتوجه إلى وزير الداخلية للنظر في قضيته، لأنه بحاجة إلى علاج
دائم.

 وصلت “الباب المفتوح” رسالة من المواطنة فاطمة كريدي خلف مواليد 1973، تسكن محافظة كربلاء/ باب بغداد، تعرضت إلى حادث اقعدها على كرسي دوار منذ العام 1995، ولها سبعة أشقاء، ثلاثة منهم شهداء.
اذ تقول المواطنة: “منحتنا مؤسسة الشهداء راتب شهيد ونصف فقط، مقداره 475 ألف دينار فقط، وهو لا يكفي لدفع بدل إيجار بيتي البالغ 250 ألف دينار، ومتطلبات المعيشة، إضافة إلى توفير العلاج لكوني امرأة مقعدة”، مناشدة رئيس هيئة مؤسسة الشهداء، بالنظر في مظلوميتها وإنصافها بإطلاق منحة أخوتها الشهداء الثلاثة.

 التمس لفيف من ذوي القاصرين، عنهم المواطن محمود علي يوسف، من البنك المركزي ووزارة المالية النظر في أمر القاصرين المودعة أموالهم قبل تاريخ 2/ 8/ 1990.
إذ قال: “تدنت قيمة الدينار العراقي بعد هذا التاريخ ولغاية الآن، ما أصبحت الأموال المودعة، التي تعادل شراء عقار أو قطعة أرض او سيارة آنذاك، لا قيمة لها في الوقت الحالي، والتي تساوي مقدار (لفة) أو وجبة طعام من مطعم متوسط، وهذا فيه إجحاف شديد بحقوق
القاصر أو الغائب”.
مطالبا بمعادلته بسعر الذهب في يوم الإيداع، لا سيما أن هذه التسعيرات محددة في غرفة تجارة بغداد”.