بغداد / رشا عباس
عني الفنان الاكاديمي حسين علي هارف، بمسرح الطفل، جوهرا... أعراضه الاخراج والتمثيل والبحوث والعرائس.. رسالة في حياته.
التقيناه على طاولة “كافيه الصباح” متسائلين، وهو بحرفية المتحدث التأملي يجيب:
* حدث من الماضي عالق في ذاكرتك؟
- صعودي الاول على خشبة المسرح قبل 42 عاما.. سنة 1976
* لازمة ترددها باستمرار؟
- رأيي صواب يحتمل الخطأ.. ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب
* كيف ترى المستقبل؟
- على الصعيد الشخصي اراه مزدهرا.. وعلى الصعيد العام اراه مشوشا ومضطربا
* حدث انعطف بحياتك؟
- مشاركتي في مسرحية «الخيط و العصفور» العام 1984 وحصولي على لقب بروفيسور العام 2010
* هل ارتبطت بدايتك بنتائجها؟
- نعم .. جدا
*أهم كتاب قراته؟
- {فلسفة الضحك} لهنري برجسون
* منجز لغيرك تمنيته لنفسك؟
- ما قام به هشام الذهبي تجاه اطفال وشباب ايتام و مشردين
* اغنية ترددها دائما؟
- أعطني الناي وغني لفيروز
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- المرحلة التي أمر بها الان في السنوات الخمس الاخيرة
* حلم مؤجل؟
- أن أؤسس فضائية للطفل العراقي
* بهجة في حياتك؟
- أولادي وقبلهم أحفادي
* حدث ندمت عليه؟
- إخراجي لمسرحية كوميدية لن اذكر اسمها في أواخر التسعينيات تحت ضغط الحاجة المادية.
* المرأة بالنسبة لك؟
- دافع للعيش والإبداع والتصالح مع الحياة.