بعد إطلاق أحدث وسمٍ تجاري يبرز مفهوم "الألعاب أمر واقعي"، تفتخر شركة تكنولوجيا الألعاب الحديثة "بلاك شارك" بالإعلان عن وصول أحدث جهاز ألعاب لديها في السوق الصينيّة، وأوّل مجموعة للهواتف الذكية للألعاب بتقنية الجيل الخامس "5 جي"
حول العالم: "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو".
تجربة فريدة
وتهدف "بلاك شارك" إلى تقديم تجربة ألعاب فريدة لا مثيل لها من خلال تجهيزاتها، وبرمجيّتها، وخدماتها، وهي تستحدث أفضل ألعاب في العالم مع اللاعبين العالميّين. ومع "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" الجديدَين، تقود "بلاك شارك" من جديد صيحات هذا القطاع بفضل قدرتها الاستثنائيَّة على الابتكار في مجال البحث والتطوير.
سيتمّ تجهيز الموجة الأولى من الهواتف الذكيّة للألعاب بأحدث سلسلة منظومة على رقاقة من شركة "كوالكوم" وهو المعالج "سنابدراغون 865"، الذي يوفر أفضل تجربة للجيل الخامس "5 جي" من محرّك الذكاء الاصطناعي ومنصّة "إليت جايمينج". ويدعم كلّ من "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" هندسة الجيل الخامس "5 جي" المستقلة وغير المستقلة، وهي الأولى من نوعها التي تتيح الألعاب في ظل شبكة "5 جي".
التبريد السائل
يتمتّع نظام التبريد السائل الحديث من الجيل الرابع بهيكليّة "ساندويش"، الذي ينطوي على وجود أنابيب التبريد الطويلة عند جهتَي اللوح الرئيس. وانطلاقًا من الدور الرائد في تكنولوجيا التبريد السائل، أصبحت "بلاك شارك" أوّل مصنِّعة تعتمد نظام التبريد السائل في هاتف ذكي، إذ يتمّ بناء "هيكليّة الساندويش" الأكثر إبداعًا للحفاظ على برودة النواة وإتاحة عمل المعالج "سنابدراغون 865" بالطريقة الأفضل، ما يتيح أداءً ثابتاً خلال اللعب الجديّ.
بطارية ثنائيّة
تمّ تزويد "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" بأوّل بطارية ثنائيّة في العالم مع شحن متسلسل وتفريغٍ موازٍ. ويسمح الشحن الموازي للبطاريّتَين بسرعة شحن فائقة السرعة بقدرة 65 واط، في حين يسمح التفريغ الموازي بحياة أطول وأكثر ثباتًا للبطارية. وتُبيّن سجلات اختبار البحث والتطوير أنّ "بلاك شارك 3" مع بطارية بقدرة 4,720 ميلي أمبير في الساعة و"بلاك شارك 3 برو" مع بطارية بقدرة 5,000 ميلي أمبير في الساعة يحتاجان إلى 12 دقيقة لشحن 50 في المئة و38 دقيقة لشحنٍ كامل.
وللحصول على تجربة ألعاب متفوقة، يستخدم "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" ذاكرة وصول عشوائي "يو إف إس 3.0" وذاكرة القراءة "إل بيه دي دي آر 5" لضمان نقل البيانات بطريقةٍ أسهل وأكثر سرعة. ويسمح ذلك بتحميلٍ سلسٍ للعبة والانتقال بين المَشاهد.
يشكّل "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" وريثَي لغة التصميم في "بلاك شارك"، وهما يمتلكان تصميم هوائي مُحدّثاً على شكل X مع "إكس" ثنائي على الظهر. ولا يرمز ذلك إلى أنّ التصميم يعود إلى شركة "بلاك شارك" فحسب، بل أيضًا يضمنُ عدم منع الإشارة بموقع أفقي محمول.
خصائص رائعة
تقدّم المكبرات المتماثلة الموجهة إلى الأمام والواقعة عند طرفَي "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" صوتاً متجانساً خلال اللعب. وبفضل التصميم المواجِه إلى الأمام، لن يُكبح الصوت في الوضعيّة المحمولة باليد، ما يتيح تجربة صوت أكثر انغماسًا. ويعودُ أيضًا مقبس السماعة بقطر 3.5 ملم ليستذكر طلب اللاعبين حول العالم. وبغضّ النظر عن الشحن بالناقل التسلسلي العام من النوع سي، تتوافر أربع نقاط اتّصال للشحن المغناطيسي عند الجزء الخلفي، ما يدعم شحناً سريعاً بقدرة 18 واط، ما يسمح للاعبين بشحن الهاتف عند اللعب براحة أكبر مع الوضعيّة المحمولة. ويتشارك "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" إعداد الكاميرا الثلاثية ذاتها، الذي يتألف من كاميرا رئيسة بوضوح 64 ميغا بيكسل، وكاميرا واسعة جدًا بوضوح 13 ميغا بيكسل، وكاميرا بوكيه بوضوح 5 ميغا بيكسل. ويقدّم النمط الليلي بإعداد "آر إيه دبلو دوماين" لقطة واضحة وحيويّة في الليل. ويقوم المحرّك الطولي بمحور أفقي في "بلاك شارك 3 برو" بتحسين التجربة اللمسيَّة بشكلٍ كبير. وتُضيف الارتجاجات المختلفة لسيناريوهات ألعاب المتنوّعة بُعدًا جديدًا للتواصل في مجال الألعاب الجوالة.
تحكّم لا يُضاهى
يتمتّع "ماستر باتن" بالتصميم الميكانيكي الأكثر تركيزًا على الألعاب في جهاز "بلاك شارك 3 برو". وتتواجد هذه الأزرار البارزة على الجوانب ويمكن أن تُخصص كمفتاح تشغيل سريع والاستفادة منها بشكل فعّال في أنواع متعدّدة من الألعاب، فتسهم في أخذ الألعاب الإلكترونية إلى مستوى جديد تمامًا.
كما يتمتع كل من "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" بأدنى كمون عند لمس الشاشة في العالم يبلغ 24 ميلي ثانية، فيسهم الجهازان في تحطيم الرقم القياسي العالمي لمرة أخرى وجعل "بلاك شارك" تحتل المرتبة الأولى. وتُشير الشاشة الحساسة ومعدل الكمون الأدنى إلى انطلاق الرصاصة بشكل أسرع والقيام بردات فعلٍ سريعة والتمكن من تحقيق فوز واعد في اللعبة.
ومن خلال تحديث "ماستر تاتش" إلى الإصدار 3.0، أصبحت "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" مجهزة بأربعة مستشعرات ضغط حساسة، ما يتيح لمنطقة الضغط الاتّساع لتصبح أكبر بنسبة 48 في المئة عن ذي قبل. ويُعد هذا الجهاز أكثر حساسيةً إزاء مختلف مستويات الضغط.
راحة العين
من خلال استخدام المعالج والبرمجيات البصرية للجيل الخامس المقدمة من "بيكسل ووركس"، والتميز بمعالجة حركية فريدة، والتشغيل الدائم لوضعية النطاق الديناميكي العالي وتقنية العرض المتكيّفة تلقائيًا مع تفعيل ميزة السطوع المنخفض، تصبح "بلاك شارك 3" و"بلاك شارك 3 برو" قادرتين على تمكين رؤية بصرية فائقة الجودة في جميع ظروف المشاهدة. كما وقد حصل الهاتف الذكي "بلاك شارك 3" على شهادة "تي يو في" لراحة العين.
وفي اليوم نفسه من إطلاق سلسلة أجهزة "بلاك شارك 3" الجديدة في السوق الصينية، طرحت "بلاك شارك" أيضًا "بلاك شارك بلوتوث إيرفونز 2" (سماعات الأذن للألعاب الإلكترونية بتقنية بلوتوث "بلاك شارك أفيديان") على منصة "إنديجوجو" المعروفة ذات التمويل الجماعي. وبفضل أدنى كمون في العالم يبلغ 50 ميلي ثانية، يُمكّن هذا الابتكار الجديد المستخدمين من الاستماع إلى أصوات المعركة وتبادل إطلاق النار فور حدوثها على الشاشة.