تمنت الفنانة إيناس طالب، على شبكة الاعلام العراقي، أن تبعث الحيوية في مفاصلها الاذاعية والتلفزيونية، وان: “تنتدب الشباب الباحثين عن متنفس لابداعهم، وتقصي المستهلكين” ملتمسة: “تشغيل الشباب تحت اشراف شخصيات اكاديمية محلية او استعارة مبدعين عرب كبار” شاطرتها الاعلامية جيهان الطائي، الرأي بالقول: “يبقى الرواد هم مؤسسون وبناة أوائل، تستفيد الاجيال من تراكم خبرتهم”.
وقالت الطائي: “لكن تلك الخبرة لا يمكنها ان تتفاعل مع المرحلة، الا من خلال حيوية الشباب، التي تمكِّنها من التماهي مع المستقبل، عندما يطلعون عليها، بالمعايشة المباشرة والفهم والتمثل وحسن الاداء”.
تتقدم الآراء الفنانة سليمة خضير، مضيفة: “كل ميادين المعرفة، لا تستغني عن الرواد، وخاصة في ميدان الاعلام” ناصحة: “لذا أتمنى على شبكة الاعلام العراقي، باعتبارها مؤسسة دولة، يعجبني سياقها المنهجي في إداء مهمتها الوطنية، ان تعتمد الشباب، تحت إشراف الرواد، وبهذا تحقق التوازن بين الاجيال، فلا تفرط بالماضي”.