أحالَ حامد المالكي رؤاه الفوتوغرافيَّة في الصحافة الى سيناريوهات دراميَّة، حلَّق بها في فضاءات خيال المشاهدين، منتظماً في رهط الكتاب الكبار خلال فترة قياسيَّة.
التقته "الصباح"، على طاولة "الكافيه" مستهلة بالسؤال:
* حدث من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- ما حدث لي شخصياً في 11 / 11 / 1991.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- تحشيش.
* تأمل المستقبل؟
- فناء؛ بسبب الذكاء الاصطناعي.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- إقامتي في سوريا 2006.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- حلمت بالعيش من قلمي، وتحقق.
* ما الذي يستفزك في الجمال؟
- المرأة شاعرة تكتبُ أفكاري.
* أهم كتاب قرأته؟
- "نهج البلاغة".
* منجزٌ لسواك تمنيته؟
- أعمال وليم كولدمان.
* أغنية ترددها؟
- "ان كنت ناسي" لهدى سلطان.
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- الطفولة.
* هل ندمت على شيء؟
- يومياً أشعر بالندم.
* ما الذي يبكيك؟
- تسول المسنين.
* مدينة تتمنى زيارتها؟
- برشلونة.