تسلمت «الباب المفتوح» شكوى من 1080 تدريسياً وموظفاً جامعياً من جامعات بغداد، قالوا فيها: إن «وزارة التعليم فتحت باب التقديم في العام 2014 للحصول على شقة سكنية في مجمع الأخوة السكني في العامرية، إلا أن الشركة المنفذة تنصلت من التزاماتها، والوزارة لم تعر اهتماماً للموضوع، ولا مصير الأموال المقدمة للوحدة السكنية التي دفعناها حينها، فنطالب رئاسة الوزراء ووزارة التعليم بالنظر في هذا الأمر ووضع حل مناسب، بعد أن عجزنا عن مقابلة الوزير لحل هذه المشكلة.»
تلقت «الباب المفتوح» مناشدة حملة شهادات البكالوريوس تخصص علم الأرض (الجيولوجي)، عنهم تانيا عبد الكريم خريجة جامعة بغداد في العام 2016، إلى وزارة النفط والجهات ذات العلاقة، يطالبون فيها بتعيينهم في مجال اختصاصهم، الذي يقدم المعلومات والمعالجات في عمليات حفر الآبار، لاسيما أن الوزارات الأخرى لا تشملهم بالوظائف والتعيينات بأي صفة
لخصوصيتها.
كما طالب خريجو الهندسة الكيميائية استيعابهم تخصصهم بوظائف وتعيينات، وبأي صفة لأهميتها في الصناعات النفطية والبتروكيمياوية، إذ تعد المصافي النفطية هي التطبيق العملي الدقيق في عملهم.
وصلت «الباب المفتوح» مناشدة الموظفة شيماء شاكر عبد الزهرة، وهي مدرس أقدم لغة إنكليزية في دائرة صحة الديوانية، إذ كانت مُدرسة في إعدادية التمريض، ولكن بعد إغلاق الإعدادية تم تحويلها إلى مركز الدائرة (دائرة صحة الديوانية)، مبينة أنه ليس لديها أي عمل في الدائرة، وليسوا بحاجة لخدماتها، لذا تلتمس من الجهات المسؤولة الموافقة على نقل خدماتها من دائرة صحة الديوانية إلى جامعة القادسية/ كلية الآداب/ قسم اللغة الانكليزية، لحاجة الجامعة لتخصصها، كونها من حملة شهادة الماجستير في اللغة الإنكليزية.
ناشدت مجموعة من المهندسين في وزارة النفط الذين قاربت أعمارهم الأربعين عاماً، وزير النفط والجهات المعنية بشمولهم بالتثبيت على الملاك الدائم في موازنة العام الحالي 2023، بعد أن تم تحويلهم إلى عقود بحسب القرار 315، لذا يلتمسون من دوائرهم والمعنيين النظر في طلبهم للحصول على مستحقاتهم المالية والإدارية والدورات التدريبية اسوة بنظرائهم في الوزارة.
استلمت «الباب المفتوح» مناشدة طلبة المجموعة الطبية بجميع صنوفها إلى وزير التعليم العالي والبحث العلمي نعيم العبودي، يطالبون فيها بإلغاء شرط النجاح في الامتحان التقويمي على غرار العام الماضي، لفسح المجال لهم لإكمال دراستهم اسوة بأقرانهم.