ناشد محمد حازم عبود أحد موظفي الاجازات الاجبارية في وزارة الموارد المائية بصفة أجير يومي إلى عمله. حيث منح الاجازة الاجبارية منذ العام 2015 لوجود التقشف المالي في حينه، مشيرا إلى عدم توفر سند قانوني لمنح الإجازة، حسب تصريح وزارة المالية، لذا يلتمس مع الآخرين تضمين الموازنة المقبلة فقرة إعادة الاجراء السابقين إلى وظائفهم.
يعاني المدرس علي فلاح منعم أحد منتسبي وزارة التربية في محافظة النجف الاشرف بصفة تدريسي في معهد الفنون الجميلة للبنين منذ عشر سنوات، من الحصول على مقعد دراسي للدراسات العليا (الماجستير) من بداية تعيينه في العام 2013 وفي كل سنة يقدم أوراقه، ففي بادئ الامر تأخر الطلب خمس سنين لان معدله أقل من 65 % وعندما حصل على المقعد في العام 2022 /2023 علق اختصاصه، الذي هو قسم السينما والتلفزيون فرع إذاعة وتلفزيون في كلية الفنون الجميلة/ جامعة بغداد، والآن رفع التعليق لسنة 2023 /2024، ولكنه لم يستطع أن يحصل على تفرغ دراسي، لكونه متأخرًا على الخطة الوزارية بداخل المديرية، إلا في العام 2026، يأمل التدريسي من السيد وزير التربية النظر في موضوعه بعين الإنصاف.
طالب ذوو المتوفين أثناء الخدمة أو جرائها من السيد وزير النفط بتوظيفهم على ملاكات الوزارة، لإنصاف هذه الشريحة حسب اختصاصاتهم العلمية والمهنية في هذه الظروف الصعبة.
تسلمت الباب المفتوح رسالة من المواطن باسم عاصم عبدالقادر، الذي كان موظفا في مصرف الرافدين سنة 2014 / فرع الرسالة وأحال نفسه على التقاعد، بناء على طلبه في سنة 2011، وفي حينه منحت قروض وسلف إلى منتسبي وزارة الدفاع عندما كنت أعمل في المصرف، وتابع أن قسما من المقترضين، وعددهم 8 أفراد و5 مستلفين لم يسددوا ما بذممهم من أقساط للمصرف، وبدوره قام بتحميلي مبالغ المقترضين والمستلفين غير المسددين، رغم أن هؤلاء لديهم كفلاء ولديهم كمبيالات بالقرض والفائدة تستحق بعد 6 أشهر من المنح، وأن القروض لم تنتهِ مدتها حيث تنتهي سنه 2027.
وتساءل، هل يجوز تغريم الموظف انجز معاملات مستوفية للشروط والتعليمات المصرفية بالدفع، عوضا عن مقترضين ومستلفين، علما بأن أحد المقترضين شهيد، ويتوجب الدفع عنه، لذا يرجو عرض الشكوى للجهات المعنية، علما بأنه تظلم على قرار التضمين في وزارة المالية، وأقام دعوى في محكمة القضاء
الإداري