التمست مجموعة من المهندسين من جميع الاختصاصات الهندسية عبر الباب المفتوح الذين اعتصموا، من اجل توفير فرص تعيين لهم في دوائر الدولة، للاستفادة من خبراتهم العلمية التي اكتسبوها من دراستهم الاكاديمية، لا سيما أنهم قد عانوا من الاقصاء والتهميش طيلة السنوات الماضية بهذا تحقق الدولة التوزيع العادل للوظائف، لكونهم طاقات شبابية كبيرة مهمّة تهدف الى تأسيس قاعدة علمية رصينة تسهم في خدمة المجتمع والارتقاء بمنجزه التكنولوجي والعمراني والخدمي على حد سواء لما يمتلكون من طاقات فاعلة وجدية، وإن توفير فرص العمل لهؤلاء الخريجين انتصار لإرادة العلم والمعرفة وبهما يصبح البلد في مصاف البلدان المتقدمة ونحوز على تقدير العالم المتقدم.
تسلمت الباب المفتوح رسالة من اهالي حي الصحة الأول وحي الصحة الثاني في كربلاء المقدسة، اشاروا فيها الى توزيع أراض سكنية لهم قبل عامين، وهي خطوة ايجابية لحل ازمة السكن، إلا أن الامر لم ينجح تماما بسبب عدم توفر الخدمات الرئيسة للعيش، حيث شح الماء وغياب التيار الكهربائي، فضلا عن عدم وجود شبكة للصرف الصحي، في الوقت الذي تجاور هذه الأحياء مجمعات سكنية تتمتع بالخدمات الاساسية، لذا يلتمسون من بلدية كربلاء شمولهم بتوفير الخدمات المهمة في حياة المواطن.
يناشد المواطن حذيفة نجم عبدالله عواد للمرة الثانية الجهات المعنية عبر “الباب المفتوح” الاستثناء من الاستبعاد لكونه من الخريجين الثلاثة الاوائل على الدفعة الصباحية لدراسته، وقد استبعد بسبب قرار الامانة العامة لمجلس الوزراء، الذي اقتضى فيه الاخذ بالثلاثة الاوائل على الدراستين الصباحية والمسائية، لذا يلتمس استثناءه من الاستبعاد وشموله بالتعيين مع الاوائل مع حملة الشهادات الاوائل، لكونه من ذوي الاحتياجات الخاصة وبنسبة عجز 90 % وهو المعيل الوحيد لعائلته.
لفيف من اولياء امور تلاميذ الصف السادس الابتدائي يلتمسون من السيد وزير التربية بالنظر في مسألة اسئلة الامتحان الوزاري في مادة الاجتماعيات للصف السادس الابتدائي السؤال الثاني فرع أ: عدد الروابط التاريخية والاجتماعية للمجتمع العراقي حيث يوجد في الكتاب المنهجي مجموعتين مختلفتين من النقاط كلاهما بعنوان روابط اجتماعية وتاريخية تربط ابناء المجتمع العراقي، والسؤال السادس نقطة رقم (5)، التي ذكر فيها ان من بنى الانبار هو الملك نبوخذنصر، في حين ان المذكور في المنهج المقرر الذي بناها حديثا هو الوالي مدحت باشا، اما تاريخيا بنيت في عهد الملك نبوخذنصر، فالسؤال مبهم ويقبل كلا الإجابتين.
