يصر العديد من أصحاب المولدات الأهلية على استيفاء الأجور الشهرية للتشغيل بمبالغ أكثر من التسعيرة الرسمية، التي حددتها محافظة بغداد او المحافظات الأخرى، بالرغم من قيام الحكومة بزيادة كمية “الكاز” المجهز وتخفيض سعر اللتر الواحد إلى 250 ديناراً، كما يقومون بإطفاء المولدات لأوقات طويلة لإجبار المواطنين على دفع المبالغ التي يطالبون
بها.
***
لا تزال الدراجات النارية و(التك تك) تتجول في الشوارع العامة والرئيسة والمناطق التجارية، بالرغم من منعها من قبل الجهات ذات العلاقة، ويزيد على ذلك تجوالها من دون أرقام مرورية وموافقات رسمية، مسببة العديد من الحوادث المرورية والأضرار للمواطنين وممتلكاتهم، لا سيما أن بعض أصحابها يسيرون عكس اتجاه السير، من دون محاسبتهم، وسط تذمر من أصحاب المركبات.