بريد الباب المفتوح

الباب المفتوح 2023/10/25
...




   وصلت “الباب المفتوح” رسالة من لفيف من أهالي منطقة أم الكبر والغزلان محلة 345/ زقاق 13، يشكون فيها استمرار انقطاع التيار الكهربائي حتى خلال فترات استقرار الكهرباء، بسبب استمرار عطب المحولة الرئيسة في المنطقة، وعدم تغييرها من قبل الدائرة المعنية، وما يتم فقط تصليحات ترقيعية من دون حل للمشكلة، لذا يناشدون الدوائر المعنية بتزويد منطقتهم بمحولة أخرى تستوعب الأحمال وتخفف الضغط عن المحولة الحالية.

  شكا أهالي محلة 828/ كفاءات الصحة عنهم باسم عبد العباس، من عدّة مشكلات تصيب حيهم السكني، اذ قال لـ “الباب المفتوح”: “تفتقر منطقتنا إلى تسلسل أرقام الأزقة الذي يسبب العديد من المشكلات أثناء البيع والشراء والمعاملات الخدمية الأخرى، فضلاً عن غياب وجود المدارس ورياض الأطفال في الحي، وعدم رفع النفايات من الحي لعدة أيام، بسبب عدم التزام متعهدها بذلك، ما يؤدي إلى تراكمها، والتسبب بانتشار الحشرات والقوارض”، إلى جانب ذلك أكد عبد العباس أن أصحاب المولدات لم يتقيدوا بالتسعيرة الرسمية، واصرارهم على تقاضي مبلغ 15 ألف دينار للأمبير الواحد، وأحيانا يزيد عن ذلك، لذا يناشد الجهات المعنية إلى الالتفاف لمنطقتهم السكنية وإيجاد الحلول اللازمة للمشاكل التي يمرون بها.


  طالب جمع من سكنة منطقة السريدات الأولى عبر “الباب المفتوح” بلدية الأعظمية، بالسعي لتوفير الخدمات الأساسية لهم ومنها تبليط الشوارع، التي تعج بالحفر والمطبات، وقد تتحول إلى بركة من الطين في موسم الأمطار، ما يعرقل ذهاب المواطنين إلى أعمالهم اليومية، وكذلك طلبة المدارس، بالإضافة إلى تجمع النفايات في منطقة البزل وعدم رفعها من قبل الجهات المختصة

 ناشد أهالي كفاءات السيدية الثانية مقاطعة 2/ 10 (طابو صرف) عنهم رحيم عزيز، أمانة بغداد وبلدية الرشيد إلى الالتفاف إلى معاناتهم من ضعف الخدمات الرئيسة اللائقة للعيش الكريم، ومنها شح المياه وانقطاعه لفترات طويلة، ولجوء أهالي الحي إلى شراء الماء من الخزانات المتجولة، فضلاً عن ضعف التجهيز بالطاقة الكهربائية، على الرغم من اعتدال الجو واستقرار التجهيز في مناطق أخرى في العاصمة، إضافة إلى عدم إكمال تبليط (شارع 40)، اذ تمَّ تعبيد جهة واحدة وترك الجهة الثانية للشارع، إلى جانب تراكم النفايات وعدم رفعها من قبل دوائر البلدية المعنية، لذا يلتمس أهالي المنطقة النظر في أمرهم من قبل الجهات المعنية وإيجاد الحلول المناسبة لهذه الظواهر المستمرة منذ 20 عاماً من دون رقيب ولا مجيب.