اِلتمس مواطنو منطقة السلاميات "عنهم مهند ثامر الأسدي" من السيد رئيس مجلس الوزراء النظر إلى منطقتهم وهي طابو صرف مكوّنة من 6 آلاف قطعة سكنيّة وزعت سنة 1999 ونسبة البناء ما يعادل 80%، إلّا أنّها تخلو من الخدمات الاساسية مثل شبكات الصرف الصحي وماء الصالح الشرب والكهرباء، فضلا عن غياب تبليط شوارعها وفيها مدرسة واحدة متهالكة تضم 12 صفا بدوامين وكل صف فيه 90 طالبا وطالبة، واوضحوا أنّهم التقوا بالسيد أمين بغداد اكثر من مرة ومن دون اي استجابة من الجهات ذات العلاقة.
تلقت "الباب المفتوح" مناشدة من لفيف من العقود على وفق القرار 315 ما قبل 2 / 10/ 2019 في الجامعات من (المجازين دراسيَّاً أصوليَّاً) إلى السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ووزير الماليَّة طيف سامي، برفع الحيف الذي وقع عليهم، لكونهم حرموا من التثبيت بسبب أخطاءٍ في منح الإجازة من وزارة التعليم، ومن التعيين كحملة شهادات عليا بسبب التقاطع الوظيفي، لذا يلتمسون شمولهم بالتعيين من فائض الدرجات الوظيفيَّة المخصصة لحملة الشهادات والأوائل.
تلقت "الباب المفتوح" شكوى من المقاطعة 2/10 أبو دشير الثانية المربع 3000 إلى بلدية الرشيد التي تتعلق بإزالة التجاوزات على الشوارع الرئيسة والفرعية وأراضي المواطنين "ملك صرف" التي تعيق وصول الخدمات؛ لذا يطالبون بوضع حد لهذه الانتهاكات غير المسؤولة التي تجاوزت كل الحدود.
اِلتمس طلبة الجامعات الحكوميّة المستمرون بالدراسة المسائيّة الأوليّة للمراحل الثانية والثالثة والرابعة بالموافقة على مفاتحة الجهات ذات العلاقة باصدار عدم ممانعة للدراسة المسائيّة الاوليّة كما كان معمولاً به في الأعوام السابقة من قبل وزارة الداخلية/ مديرية التدريب والتأهيل لتحقيق ما يطمحون اليه بعد قطعهم شوطاً كبيراً في الدراسة والبعض منهم وصل إلى المرحلة الرابعة وهم بانتظار
الموافقة.
تلتمس الموظفة رقية علاوي جاسم/ تربية الرصافة الثالثة من السيد وزير التربية موافقته على لنقل خدماتها في الدرجة نفسها إلى معلمة لكونها خريجة معهد معلمات اختصاص عربي واجتماعيات.
تلقت "الباب المفتوح" مناشدة إلى السيد وزير الداخلية من المواطن إياد زاير قاسم، نجل عقيد الشرطة المتوفي زاير قاسم جودة العبادي المنسوب في حينها إلى مديرية حماية المنشآت، وله خدمة 30 سنة في سلك الشرطة؛ لذا يلتمس الموافقة على احتساب والده شهيداً خصوصاً أنَّ صحته قد تدهورت أثناء الدوام الرسمي، ومن ثمّ تمّ تحويله من دائرته إلى مدينة الطب لغرض العلاج، ووافاه الأجل هناك، وترك خلفه زوجته وابنه مريضين.