ناشدت إحدى المواطنات عبر "الباب المفتوح" رئيس الوزراء محمد شياع السوداني النظر بقضيتها، قائلة: "أنا معلمة جامعية أعمل في وزارة التربية، وأنا زوجة ثانية ولدي أطفال وأسكن في بيت للإيجار، قدمت على الأراضي التي من المفترض أن تكون حقا لي كموظفة، ولكن تم رفض شمولي بها، لأن زوجي مستفيد وحاصل على قطعة أرض، وأتم بناءها وأسكن زوجته الأولى، وبقيت أنا بلا حق في السكن لا من قبل زوجي ولا كموظفة"، لذا أناشد رئيس الوزراء بالنظر في هذا الأمر وإيجاد الحلول الناجعة لهذه المشكلة المجتمعية الإنسانية.
تلقت صفحة "الباب المفتوح" مناشدة من لفيف من أهالي منطقة الإبراهيمية في مركز مدينة الحلة/ محافظة بابل، إلى الدوائر البلدية في المدينة ومجلس المحافظة، للنظر في سوء الخدمات، خاصة الرابطة بينها (منطقة الإبراهيمية) وبين شوارع الحلة المركزية قرب مركز الدكتور صالح المختار للأمراض الصدرية والتنفسية، اذ وقعت المنطقة ضحية الطمر غير الصحي، وسوق لذبح المواشي والمسمى سوق علاء القاضي، وبيع اللحوم غير المرخصة، وكثرة النفايات وانسداد فتحات الصرف الصحي، وطفح المجاري، إضافة الى انعدام التبليط والإنارة، وهذه المنطقة تتواجد فيها العديد من المدارس، وسوء أوضاعها يهدد صحة العائلات الساكنة فيها، لذا نطلب من الجهات المعنية الاهتمام بهذه المنطقة وتوفير الخدمات الضرورية لها.
شكا جمع من أهالي قضاء غماس التابع الى محافظة الديوانية من تلكؤ العمل في مشروع مستشفى غماس منذ العام 2014 ولغاية الآن، مناشدين رئيس الوزراء ومجلس المحافظة والجهات المعنية، للوقوف على معرقلات هذا المشروع المهم والحيوي، الذي بدوره سيخدم أكثر من 150 ألف نسمة، وإيجاد الحلول لإعادة وتيرة العمل والإنجاز تحت شعار الحكومة "كلا للمشاريع المتلكئة".