بغداد / رشا عباس
يترفعُ الفنان سامي عبد الحميد، عن المناداة بـ : دكتور؛ إيمانا منه بأن الفنان عطاء يحلق في أثير الجمال، خارج منظومة الألقاب الاكاديمية.
على طاولة «كافيه الصباح» توالت الاسئلة التي أجاب عنها بحيوية فيلسوف المسرح.. متجدد الشباب:
* حدث من الماضي عالق بذاكرتك؟
- دخولي الاكاديمية الملكية لفنون الدراما في لندن
* لازمة ترددها باستمرار؟
- يجب ان تكون صادقا
* تامل المستقبل؟
- مجهول
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها
- نعم
* ماالذي يستفزك جماليا؟
- ما يقنعني يستفزني
* أهم كتاب قراته؟
- ابتكارات المسرحيين في قرن العشرين اوسكار بركت
* منجز لغيرك تمنيته لنفسك
- مسرحية «سيدرى» اخراج الراحل د. فاضل خليل
* اغنية ترددها دائما؟
- الريل وحمد لياس خضر
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- السبعينيات
* حلم مؤجل؟
- اخراج «بستان البرتقال الاسود» التي اعددتها عن «بستان الكرز» لتشيخوف
* بهجة في حياتك؟
- حفيداتي
* موقف ندمت عليه؟
- فشل مسرحية «قرندل» تاليف الراحل طه سالم
* المراة بالنسبة لك؟
- مكملة لحياتي
والفنان سامي عبد الحميد.. كاتب وممثل ومخرج.. تولد السماوة 1928، رئيس اتحاد المسرحيين العرب وعضو لجنة المسرح العراقي وعضو المركز العراقي للمسرح ونقيب سابق للفنانين العراقيين، ألف وترجم كتبا مسرحية أكاديمية، وشارك في مهرجانات مسرحية.. ممثلا ومخرجا وضيفا، نال منها جوائز وأوسمة.
