يوثق الاعلامي حسن البغدادي، المشهد الثقافي، ممثلا بالرموز والمرافئ الفاعلة، في هذا الميدان، يتقدمها الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق، قائلا: “أعمل مراسلا تلفزيونيا، لقناة “عشتار” الفضائية، ذات الخصوصية المسيحية، ضمن الإعلام العراقي” مؤكدا حرصه على تقصي أخبار مسيحيي العراق: “أبناء الشعب الكلداني.. السرياني.. الاشوري” مستعدا لفيلم وثائقي يعده منذ سنوات: “يعنى بواقع المكونات العراقية المتآخية في الولاء الوطني، سأعلن عنوانه حال
إتمامه”.
وقال: “لكثرة تنقلي في عوالم الثقافة، أجدها تشرق في العراق برغم جراح الحروب و”العقوبات الدولية - الحصار” والارهاب والفساد، ما يدل على انها كانت وما تزال وستظل بيئة خصب للجمال الابداعي الراسخ
والرصين”.