* تعيش النسور مئة عام، لكنّ العجيب في الأمر أنها لا تموت، بل تنتحر على إثر المرض.

 *تعد الطماطم علمياً من الفواكه، بينما يعتبر الموز من الأعشاب نظراً لساقه غير الخشبيَّة.

* إذا قُسمت دودة الأرض إلى قسمين أو أكثر فإنّ كل قسم يستطيع أن يعيش وحده، وينمو مع الأيام معوضاً القسم الآخر المفقود.

* تستخدم بعض أنواع الضفادع التي تعرف بالضفادع النمرية عينيها في عملية ابتلاع الفرائس، حيث تستعين بهما لدفع الطعام نحو المريء عبر تحريكهما للأسفل.

* ذكر الثعلب لا يرتبط بأكثر من أنثى واحدة في حياته، وعند موتها يبقى أعزب، أما عندما يموت ذكر الثعلب تتزوج الأنثى بغيره.

* قطعة الورق مربعة الشكل من المستحيل أن تطوى على نفسها لأكثر من ثماني مرات بغض النظر عن حجمها.

* خط يد الأطباء عند كتابتهم للوصفة الطبية يؤدي إلى وفاة سبعة آلاف شخص سنوياً، ويرجح أنّ سبب ذلك يعود إلى عدم وضوح خطهم، مما يجعل الطبيب الصيدلاني يتوه بين أصناف الأدوية المختلفة، وبين تلك المكتوبة في الوصفة.

* بيضة النعامة أكبر بيضة بين بيوض الحيوانات، وتكفي لإطعام اثني عشر رجلاً.

* جانبا وجه الإنسان مختلفان؛ فثمة عين أكبر من العين الأخرى بنسبة قليلة يكاد لا يلحظها المعظم، بالإضافة إلى أنّ الأذن اليمنى تكون أعلى من الأذن اليسرى.

* يستطيع النمل حمل ما يفوق وزنه بخمسين مرة بين فكّيه.

* التنفس في مدينة مومباي الهندية يعادل تدخين علبتين ونصف من السجائر لشدة تلوث البيئة فيها.

* الفيل يبكي عندما يحزن، ويموت إذا دخلت نملة في أذنه.

* العقرب إذا أحيط بالنار يلسع نفسه ثم يموت.

* تقع دار أوبرا هاسكل على الحدود بين كندا وأميركا، ففي الوقت الذي يقع فيه المسرح في كندا فإن الحضور يجلسون على مقاعدهم الموجودة في الولايات المتحدة الأميركيَّة.

* عدد فقرات عنق الإنسان تعادل عدد فقرات عنق الزرافة.

* ينبض القلب اكثر من ثلاثة مليارات مرّة في متوسط عمر الإنسان.

* بعض أصناف النباتات تفرز سماً مميتاً للقضاء على بعض النباتات المجاورة من أجل التفرد بالحصول على الماء.

* قد يعيش التمساح لعام كامل دون طعام، أما الحصان فيستطيع العيش دون طعام لما يزيد عن عشرين يوماً فقط.

* قد يتسبب العطس بقوة في كسر ضلع الإنسان، وإذا حاول كتم العطسة قد ينفجر لديه وعاء دموي في الرأس أو الرقبة، وهذا ما قد يؤدي إلى الوفاة، والأمر الغريب الثالث حول العطس أنّ الإنسان إذا عطس وأبقى عينيه مفتوحتين فإنهما قد تنفجران.

* يتميّز الغاز الطبيعي بأنّ لا رائحة له، إلّا أنّ البشر يعملون على إضافتها له صناعياً لتسهيل كشف تسريبه عند حدوث ذلك.

* يُقدِّر العلماء أنّ بإمكان الأنف يستطيع تمييز ما يقارب التريليون رائحة مختلفة.