• ماذا تقول للشاعر الذي بداخلك دائماً ؟ 

 

• دائما اخاطب نفسي قبل كتابة النص، وأحث الشاعر الذي يسكنني أن يخسر امام القصيدة،. الشاعر الذي يهزم امام نصه، يجب ان يشعر بلذة الخسارة هذه

((انه انسان ..اعيش انسان اموت انسان انه اليوم فوك الكاع باجر صورة ع الحيطان))

 

• ما الفرق بين صانع اللغة وترجمان الناس من الشعراء وأيهما أنت بصراحة ؟

 

• اللغة هي أداة مفيدة للترجمة، انا استخدم لغتي في ترجمة الآخرين، رغم عدم وصولي ذروة التحدي الذي اتمناه مع نفسي.. الا انني اشعر بنفسي انني قريب جدا .

 

* أين البصرة منك ؟ 

• البصرة .. منارةً حين اريد أن ارفع اذان القصيدة،. لابد أن يكون الصوت خارجا من منارة الشعر)مثل امي) 

 

• صالون النوّاب الجزء الاول لكن لم نر له أجزاء أخرى ، اخبرنا عن الصالون ؟ 

• مشروع الصالون قائم الى الان، لكن ينقصنا بعض التخطيط في الوقت الحالي. القسم الثاني من جلساته ستكون قريبة

 

• كيف ينتصر الشعبيون العراقيون لتصدير اللهجة عربياً ؟ 

 

• الاعتناء بالأغنية , الاغنية هي الطائر الذي لا يؤمن بالجغرافيا الا الآن ( حاسبينك ) تصدح في مقاهي القاهرة الأغنية تصدير لثقافة شعب كامل لا فقط تصديرا ً للكلمة

• سمعنا إنك من الشعراء الذين سرقت منهم أغان ؟ 

 

ماذا تقول للاغنية العراقية اليوم ؟

 

•  نعم، وندمي الوحيد هو ان الذين يتصدون للموقف الآن هم سراق الجهود ومهربيو الكلمات، الاغنية تمر بوعكة ثقافية لكنها حتما ً ستشفى جوابي اعلاه مختصر جدا ً لأهمية الأغنية في تغذية الشعب ثقافيا ً بطريقة خلاقة

• الحب ، كيف وصفته 

شعبياً ؟ 

•{حبني ، حتى امطر

 شكو بروحي محنة بكاع روحك

 حتى كلما اشمك اعشك روحي بيك وحتى تزغرلي طفل واكبر والوحك

 

• ما الفرق بين القصيدة التي يكتبها جيلك عن جيل السبعينيات؟

• لاتختلف القصائد كثيرا ربما اللغة التي تنمو شأنها شأن العشب، او المواضيع المستحدثة.. ليس كثيرا ً، الأجيال تتوارث اللغة، لا الشعر اتمنى زوال مفردة (جيل) مستقبلا ً ، الشعر لا يؤمن 

بالوقت.