رمضان في مصر .. عرس جماهيري كبير

ثقافة شعبية 2019/05/17
...

سعد صاحب 
يا شهر رمضان لو مر بمصر ساحر عجيب / كلهه باسم الباري تلهج / من نساء ومن شباب وناس شيب / كل كتر مليان بهجة / انشراح يصير واضح / والسرور مبين وفد نوب طافح / بالوجه بالعين يدبي / والفرح يندار من مهجة اعلى مهجة / والقناديل الجميلة مسرجه وضيهه مهيب / جان خير الله عميم / رحمة للطفل اليتيم / للبشر ذاك الضعيف الحال عايش للغريب / والشمع يوصل سبع دارات وهجه / كلهه بالحصران تشري من المحلات وتجيب / يصبح المسجد نظيف وجاهز الكل الشعاير / والقناديل شكثر حلوة التشع بين المناير / يشتعل شمع المواكب / كيف 
ودفوف ومراحب.
 
فوانيس
للسمكرية دور كبير بصناعة الفوانيس، التي ينورون بها واجهات الحوانيت، وترتفع بشكل خاص ارباح المقرئين في هذا الشهر الفضيل، ويكثر توزيع الطعام والحلوى 
على الضيوف.  جان ذوله السمكرية / عدهم اشكال الفوانيس التضوي / ليل دمياط الجميل وكل بيوت القاهرة واسكندريه / والقطايف هاكثر عدهم رخيصه / يشتروهه الفقره لو بالمال هم عدهم نقيصه / حتى تتوزع على الاطفال والحارات والناس الضيوف / كلمن الفانوس بجفوفه وعلى الدارات فرحان ويطوف / جانوا القراء موسمهم شهر رمضان يصبح / من يجي كل الحزانى بساع تفرح / تكثر الدعوات ليهم / والذهب ما بين اديهم / والحفاوة تزيد كل يوم الحفاوة / والغني جان يتبارى ويه الغني ياهو اليجيبه / من اهل صوت الحلو وكت التلاوة / جانت الابواب تبقى مفتحه ومحد ينام / ياهلا بجية هذولة الوافدين الصوت صاح / كل كتر من دورهم ينثر على الخلان طيبة / والعطر من كل شبر بالكاع فاح / والصواني تدور اسرع حتى 
من زفة حمام. 
 
ساحة الميضاة
تغلق الحوانيت في الصباح، وتزدهر الحياة في وقت المساء، وتعرض التحف الثمينة في ساحة الميضاة، والبعض يذهب الى مسجد الامام الحسين (ع) للصلاة. 
الشوارع بالنهار تصير أكثر من كئيبة / لا يوج واحد جكاره / لا يضوك الماي واحد بالمشارب / لا فرن صمون يغويك بلهيبة / والمسيحي جان للمسلم يجامل / لا يدخن يمه لا يشرب ولا كل زاد ياكل / ساحة الميضاة ساعات العصر كلهه بضايع / من هذيج الجنهه مثل خدود ترفه / تحفة منهه تغار تحفة / جان كل انتيك غالي يشترونه
 للجوامع. 
يا شهر رمضان لو مر بمصر ساحر عجيب / كلهه باسم الباري تلهج / من نساء ومن شباب وناس شيب / كل كتر مليان بهجة / انشراح يصير واضح / والسرور مبين وفد نوب طافح / بالوجه بالعين يدبي / والفرح يندار من مهجة اعلى مهجة / والقناديل الجميلة مسرجه وضيهه مهيب / جان خير الله عميم / رحمة للطفل اليتيم / للبشر ذاك الضعيف الحال عايش للغريب / والشمع يوصل سبع دارات وهجه / كلهه بالحصران تشري من المحلات وتجيب / يصبح المسجد نظيف وجاهز الكل الشعاير / والقناديل شكثر حلوة التشع بين المناير / يشتعل شمع المواكب / كيف 
ودفوف ومراحب.
 
فوانيس
للسمكرية دور كبير بصناعة الفوانيس، التي ينورون بها واجهات الحوانيت، وترتفع بشكل خاص ارباح المقرئين في هذا الشهر الفضيل، ويكثر توزيع الطعام والحلوى 
على الضيوف.  جان ذوله السمكرية / عدهم اشكال الفوانيس التضوي / ليل دمياط الجميل وكل بيوت القاهرة واسكندريه / والقطايف هاكثر عدهم رخيصه / يشتروهه الفقره لو بالمال هم عدهم نقيصه / حتى تتوزع على الاطفال والحارات والناس الضيوف / كلمن الفانوس بجفوفه وعلى الدارات فرحان ويطوف / جانوا القراء موسمهم شهر رمضان يصبح / من يجي كل الحزانى بساع تفرح / تكثر الدعوات ليهم / والذهب ما بين اديهم / والحفاوة تزيد كل يوم الحفاوة / والغني جان يتبارى ويه الغني ياهو اليجيبه / من اهل صوت الحلو وكت التلاوة / جانت الابواب تبقى مفتحه ومحد ينام / ياهلا بجية هذولة الوافدين الصوت صاح / كل كتر من دورهم ينثر على الخلان طيبة / والعطر من كل شبر بالكاع فاح / والصواني تدور اسرع حتى 
من زفة حمام. 
 
ساحة الميضاة
تغلق الحوانيت في الصباح، وتزدهر الحياة في وقت المساء، وتعرض التحف الثمينة في ساحة الميضاة، والبعض يذهب الى مسجد الامام الحسين (ع) للصلاة. 
الشوارع بالنهار تصير أكثر من كئيبة / لا يوج واحد جكاره / لا يضوك الماي واحد بالمشارب / لا فرن صمون يغويك بلهيبة / والمسيحي جان للمسلم يجامل / لا يدخن يمه لا يشرب ولا كل زاد ياكل / ساحة الميضاة ساعات العصر كلهه بضايع / من هذيج الجنهه مثل خدود ترفه / تحفة منهه تغار تحفة / جان كل انتيك غالي يشترونه
 للجوامع.