يرويها: عادل العبادي
چان الشاعر المرحوم ابو معيشي يتمشى هو والشاعر سيد هاشم طبعا معروف ابو معيشي علم من اعلام الشعر يم النهر فبعد مسافة سيد هاشم شاف اكو ابنيه جاي تترس مي من النهر فهو يعرف البنيه
ويدري بأبو معيشي ما يلزم لسانه.
فگله ابو معيشي خاف نوصل
ذيچ ابنيه ابوها أعرفه فزحمه تحاچيها.
گله لا مع الأسف عليك
فوصلو يمها باوع ابو معيشي شاف البنيه شگره وحلوة
فهي تسمعه يحاچي سيد هاشم
گله...
يسيد من أشوف الشگر. تنحال
وحگ جدك جميع اعضاي. تنحال
لون بيدي دعاوي البيضتنحال
لحكم كل شجي ماخذ شجيه.
(هنا سيد هاشم صار ابموقف محرج.)
كله السيد...
مهو عيب اعله شيبك من تحلهه
رقيب اعله النواهي من تحلهه
الدواعي للنواهي. منتحلهه
أنت شنهي رقيب اعله الوطيه
(هنا ضاج ابو معيشي)
گله..
سيل أهل الهوى عني. منشاب
وعلية النار البگلبي من شاب
الچان البيض يفلتهن مني الشيب
لگصه بذمتك وأخذ تحيه.
...هي سمعته گالتله تسكت لو تصيح رجلي، عاد هو انتفضت شاعريته بنفس اللحظه
وگال:
وكيحه وما مأدبها ريلها.
وأظن كل ساعه ياصاحب ريلها.
تريد تحط بأبو معيشي ريلها.
شلون امشي يلاهي وريل
بيه.
