شكا أصحاب محال وأكشاك قريبة من معمل اللوحات والتسجيل التابع لمديرية المرور بمحافظة المثنى عنهم المواطنة زهراء السلطاني عبر “الباب المفتوح”، من مشكلة محالهم التي استأجروها بشكل قانوني، وبموجب عقود رسمية مرخصة من مديرية بلدية السماوة في الشارع المقابل لمعمل المرور، التي جرى تجديد عقودها مؤخراً، وهم بحاجة لحل قضيتهم، اذ أكدت السلطاني أنهم فوجئوا بقيام مديرية المرور بالشكوى ضد مكاتب الاستنساخ ومن دون أي مخالفة أو سبب قانوني، والمطالبة بترك  المحال والابتعاد عن موقع الدائرة مسافة (1000) متر، متسائلة عن أسباب التعسف والتضييق عليهم في ارزاقهم؟، كما أشارت المواطنة الى أن المراجعين سوف يسيرون مسافة طويلة بعيداً عن دائرة المرور، لاسيما ان كل إجراءات الإيجار والعقود رسمية وأصولية مصدقة من بلدية السماوة».


    ناشد أهالي حي أمل في محافظة كربلاء من خلال “الباب المفتوح” دائرة الماء في المحافظة والجهات ذات العلاقة، لتوفير المياه الصالحة للاستخدام في الأنابيب الواصلة للبيوت، اذ انقطعت المياه منذ مدة طويلة من الزمن، بسبب عطل المضخة التابعة لمنطقتهم، ما يضطر الأهالي الى شراء الماء من الباعة المتجولين بسعر 5 آلاف للبرميل الواحد، وهذا يشكل عبئًا إضافيًا على كاهل المواطنين الساكنين تلك المنطقة، لذا يطالبون الجهات المعنية بإصلاح المضخة الكبيرة التابعة للمنطقة.


  التمس سكنة حي المتنبي في مدينة الكوفة، من وزارة الصحة والجهات المعنية، انشاء مستشفى او مستوصف طبي شامل قرب مناطقهم، لعدم توفر أي خدمات صحية في هذه الأحياء، ما يضطرهم للذهاب بمرضاهم إلى مناطق بعيدة لغرض تلقي العلاج، على الرغم من مناشداتهم الكثيرة، لكنهم لم يتلقوا أي اهتمام بمطالبهم، لذا يناشدون الجهات المعنية للنظر في أمرهم.


  شكا لفيف من أهالي منطقة حي اور محلة 239 قرب نادي النفط من التصرفات غير المسؤولة من محال تصليح السيارات، وذلك بترك مخلفات الزيوت على الرصيف او رميها في (المنهولات)، ما يتسبب بانسداد شبكة الصرف الصحي، وانبعاث روائح كريهة باستمرار، مؤكدين أن هذه الممارسات هي ظاهرة غير حضارية تسيء الى شكل الحي، لذا يلتمسون من بلدية الشعب ايجاد حلول واقعية وتشديد الرقابة على اصحاب الورش الصناعية.