ناشد المواطن إبراهيم عباس جاسم الشمري عبر صفحة “الباب المفتوح”، وزيري الموارد المائية والداخلية للموافقة على نقل خدماته مع عنوانه الوظيفي والدرجة والوظيفية والتخصيص المالي من ملاك وزارة الموارد إلى ملاك وزارة الداخلية، علماً أنه موظف بعنوان (ر. حرفيين أقدم)، في إدارة صيانة مشاريع ري وبزل بابل التابعة للهيئة العامة لتشغيل وصيانة حوض نهر الفرات، وهو من المشمولين بقانون مؤسسة السجناء السياسيين، وحسب الكتاب رقم (4) لسنة 2006 المعدل بقانون (35) لسنة 2013، لذا يلتمس من الوزيرين النظر في أمره.

  وصلت صفحة “الباب المفتوح” مناشدة الخريجين التربويين الإداريين في محافظة الديوانية، عنهم المواطن أحمد ريكان الى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، اذ يقول: “نحن جمع من الخريجين التربويين البالغ عددنا 532 مضى على تخرجنا 12- 16 سنة، لم تنصفنا أي جهة مختصة في تعييننا أسوة بأقراننا من المحافظات الأخرى، على الرغم من احتجاجاتنا واعتصامنا في ساحة الساعة منذ ثلاث سنوات، ولكن من دون نتيجة تذكر، لذا نناشد رئيس الوزراء لضمان حقوقنا، لاسيما نحن شريحة مهمشة ومظلومة والمعيلين الوحيدين لأسرنا”.

  التمس المواطن أبراهيم منذر رزا عبد المجيد من قضاء حديثة، من خلال “الباب المفتوح” من الجهات المعنية في ديوان الرقابة المالية لإعادته الى وظيفته بعنوان (حارس أمني) في قسم التصاريح الأمنية في الديوان، علما أنه كان موظف بأجر يومي ولديه خدمة أكثر من 6 سنوات، ولكن مرور والدته بظروف صحية صعبة، تطلبت تواجده معها، كونه المعيل الوحيد لها، ما تسبب في انقطاعه عن الدوام وإنهاء خدماته بعد انقضاء فترة الإجازة الممنوحة له بحسب القانون والبالغة (3 أيام)، ولكن حصل على الموافقات القانونية الاصولية والتخصيص المالي لإعادته الى الوظيفة، وحسب هامش رئيس ديوان الرقابة المالية، ولكن لم تتم إعادته لغاية الآن، لذا يناشد الجهات المعنية للنظر في أمره.

  تلقت صفحة “الباب المفتوح” مناشدة الجريح في الحشد الشعبي علي بداي كاطع فيصل من محافظة البصرة الذي أصيب ونسبة عجزه تبلغ 100%، الى رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ووزير المالية طيف سامي، لإطفاء المستحقات المالية المتبقية بذمته جراء اقتراضه مبلغاً مالياً من مصرف الرافدين، الذي بدوره يستقطع من راتبه الشهري 520، ما يترك أثراً بالغاً في معيشته، كونه المعيل الوحيد لعائلته، وبسبب عجزه التام لا يستطيع العمل وسد رمق أولاده، لذا يرجو النظر في أمره.