حول العالم

قضايا عربية ودولية 2020/09/10
...

مناورات بحرية إيرانية على مساحة 2 مليون كم
أعلن قائد أركان الجيش الإيراني، حبيب الله سياري، عن بدء مناورات عسكرية في مياه الخليج، شرق مضيق هرمز، وفي خليج عمان وشمال المحيط الهندي حتى مدار 10 درجات، على مساحة مليوني كيلومتر، اعتباراً من اليوم الخميس، مضيفاً أن قوات بحرية وجوية وبرية ووحدات من الدفاع الجوي ستشارك في المناورات، التي أطلق عليها «ذو الفقار 99» والتي تستمر ثلاثة أيام، وأضاف قائد المناورات إن التدريبات تهدف كذلك إلى ضمان أمن المنطقة وأمن الملاحة البحرية في مياه الخليج وبحر عمان.
 
اليونان تحذر تركيا من الأعمال الاستفزازية
شارك رئيس الوزراء اليوناني كيرياكوس ميتسوتاكيس، في اجتماع عبر الإنترنت مع «حزب الشعب الأوروبي»، حيث قدم آخر التطورات في شرق المتوسط، وقال رئيس الوزراء اليوناني في تغريدة على «تويتر» إنه قدم لـ»حزب الشعب الأوروبي» دليلا على «الأعمال الاستفزازية لتركيا في شرق البحر الأبيض المتوسط»، وأضاف أن اليونان «من دعاة الحوار، لأنها تؤمن بشكل مطلق بمواقفها»، وتابع قائلا: «ومع ذلك، لا يمكن إجراء حوار حقيقي تحت تهديد أو انتهاك حقوقنا السيادية».
 
الصين تقترح مبادرة عالمية بشأن أمن البيانات
اقترحت الصين مبادرة عالمية بشأن أمن البيانات للاستجابة للقضايا والتحديات الجديدة الناشئة في مجال أمن البيانات وللمساهمة في الحوكمة الرقمية العالمية، وقُدّم الاقتراح خلال حضور وانغ يي عضو مجلس الدولة وزير الخارجية الصيني، الندوة الدولية حول الحوكمة الرقمية العالمية عبر رابط الفيديو، ووفقا لوانغ، تتكون المبادرة من ثماني نقاط رئيسة، حيث اقترح أن تتعامل الدول مع أمن البيانات بطريقة شاملة وموضوعية وقائمة على الأدلة، وأضاف: «على الدول احترام سيادة وسلطة وحوكمة بيانات الدول الأخرى، وعدم الحصول على البيانات الموجودة في الدول الأخرى من خلال الشركات أو الأفراد من دون إذن من هذه الدول».
 
10 قتلى بانفجار استهدف موكب نائب الرئيس الأفغاني
لقي 10 أشخاص مصرعهم وأصيب آخرون بمحاولة استهداف نائب الرئيس الأفغاني أمر الله صالح وسط العاصمة الأفغانية كابل صباح أمس الأربعاء، وقال مدير المكتب الاعلامي لصالح، رضوان مراد: «حاول أعداء افغانستان استهداف النائب الأول للرئيس أمر الله صالح»، مضيفا «لقد فشل هذا الهجوم الإرهابي، وصالح بخير»، يشار إلى أنه معروف عن صالح مواقفه المعادية لحركة طالبان، وسبق أن نجا من محاولة اغتيال في الصيف الماضي خلال حملة الانتخابات الرئاسية حين هاجم انتحاري ورجال مسلحون مكاتبه، ما تسبب في مقتل 20 شخصا، غالبيتهم من المدنيين، وإصابة 50 شخصا آخرين.
 
مجموعة G7 تدين تسميم الروسي نافالني
دانت دول مجموعة «G7” وبروكسل ما وصفته بـ”التسميم المؤكد” للناشط والمدون الروسي، ألكسي نافالني، ودعت روسيا إلى “محاسبة المسؤولين” في إطار هذه القضية، وقال بيان مشترك صدر عن دول المجموعة والاتحاد الأوروبي: “نحن، وزراء خارجية كندا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة ومفوض الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمن موحدون في إدانتنا بأشد العبارات التسميم المؤكد لألكسي نافالني”، وأعلنت الحكومة الألمانية، يوم 3 أيلول، أن خبراء وزارة الدفاع للبلاد توصلوا إلى استنتاج يقول إن نافالني، الذي يخضع حاليا للعلاج في برلين، تم تسميمه بمادة من مجموعة “نوفيتشوك”، لكن لم يتم حتى الآن عرض أي معطيات تؤكد هذه الفرضية.