تسلمت الباب المفتوح رسالة المواطن عماد رحيم عبدالحسين سالم تولد 1978 من محافظة النجف الأشرف، خريج هندسة تقنيات حاسوب في جامعة الإمام جعفر الصادق «ع»، واشتغل في مهنة البناء وتعرضت ساقاه للكسر من ارتفاع طابقين، وعمره الآن 45 عاماً، ولم يحصل على تعيين أو راتب رعاية اجتماعية.

وحالياً يسكن في المناطق الزراعية وليس لديه مصدر معيشي ثابت ويعيل أسرة مكونة من أربع بنات وولد، ويرجو ايصال صوته إلى الجهات ذات العلاقة للنظر في ظروفه القاسية، التي تستلزم الاهتمام به، لكونه يحمل شهادة أولية يحتاجها البلد في قطاعاته 

المختلفة. 

  تلقت “الباب المفتوح” رسالة من خريج الجامعة التكنولوجية قسم الكيمياء التطبيقية، علي أمير وهو من ضمن العشرة الاوائل والسادس على قسمه. 

أشار الى أنه بعد إعلان الاستمارة الخاصة بالتوظيف من قبل مجلس الخدمة الاتحادي، أرسل بياناته، وبعد حصوله على الرمز الخاص به، فوجئ أن معلوماته لم تصل الى الجهة المعنية، وبعد تواصله مع مجلس الخدمة إلكترونيا لم يحصل على جوابٍ شافٍ، على الرغم من الاعتراض، لذا يطلب إنصافه لكونه لديه والدين وثلاثة اخوة وزوجة وهو المعيل الوحيد لهم.

  توجه لفيف من سكنة اهالي الزعفرانية الى الباب المفتوح للشكوى، من تمدد ظاهرة تجوال الابقار بحرية تامة في طرقات وشوارع مناطقهم، ما تعيق سير المارة وحركة السيارات، فضلا عما تتركه من مخلفات تضر بالصحة لعموم الناس.

وقد تكون سببا رئيسا للأمراض الانتقالية، وتساءل المواطنون هل باتت الامور خارج السيطرة ولا يمكن ردع المتجاوزين؟، حاثين على ضرورة قيام الجهات المعنية بنقلها الى حظائر خاصة بتربية الأبقار، أو الأغنام تحت رعاية صحية من قبل دوائر

 البيطرة. 

   شكا عقود دائرة البحوث الزراعة الذين كانوا يعملون بأجور يومية، وبعد قرار الحكومة 315 في العام 2019 وجب تحويلهم الى عقود، لكن لم يتم تفعيل هذا القرار من قبل دائرتهم، ولغاية الآن بلا استحقاقات او احتساب بالفروقات، وفي الوقت نفسه، ناشد أُجراء الشركة العامة لتصنيع الحبوب بتجديد استمارة التشغيل البالغة ثلاثة أشهر غير قابلة للتمديد، لذا يلتمسون النظر في قضيتهم لأنهم المعيلون الوحيدون

لأسرهم.