في رسالة تلقتها “الباب المفتوح” من تجار ومستوردي القطاع الخاص يناشدون فيها البنك المركزي، اذ يعانون من تأخر الحوالات البنكية عبر المنصة الالكترونية للبنك المركزي لفترة طويلة، حيث يقومون بإيداع المبالغ في المصارف، ولا يحصلون على سويفت الحوالة، إلا بعد مرور 21 يوما. 

وهذا يتسبب في ارباك العمل التجاري وشح البضائع في السوق، وأشاروا في رسالتهم إلى أن مخلصي الجمرك في الميناء يتعاملون بالدولار كأجور “أرضيات” للشركات الناقلة، إضافة الى أجور الميناء، وهذا يحتم علينا شراء الدولار بسعر السوق وليس بالسعر الرسمي، لدفع اجور التخليص الجمركي، بحسب

 قولهم. 

لذا يناشدون الجهة المسؤولة بتفعيل الحوالات الداخلية للدولار ما بين شركات القطاع الخاص لتجنب التلاعب.

  ناشدت  مجموعة من الخريجين المتميزين الثلاثة الأوائل على الاقسام دفعة العام 2022 والمشمولين بقانون 67 لسنة 2017 عنهم فاطمة جمال عبر “الباب المفتوح”، رئيس الوزراء محمد شياع السوداني ورئيس مجلس الخدمة الاتحادي محمود التميمي ووزير المالية طيف سامي، للموافقة على إعادة توزيع وتدوير الفائض من الدرجات الوظيفية المستحدثة المخصصة للأوائل وحملة الشهادات العليا، التي يبلغ عددها 31.321، لا سيما أنهم لم يسعفهم الوقت لإصدار “الكودات” وشمولهم بالتعيين مع أوائل

الدفعات.

بعد انتهاء غلق الاستمارة الالكترونية الخاصة بتوظيف الأوائل وحملة الشهادات العليا للدفعات السابقة من 2003 الى

2021. 

لذا نلتمس العطف الابوي بشأننا وعوائلنا، وانصافنا بتوفير هذه الدرجات لأوائل دفعة 2022، خصوصاً أن الاعداد قليلة وقابلة لاستيعاب أعداد الاوائل الجدد

بالكامل. 

  ألتمس لفيف من حملة الشهادات العليا والأوائل من الموزعين على وزارة الصحة، عنهم محمد رمضان، عبر “الباب المفتوح” من وزير الصحة توقيع أوامرهم الإدارية.

لاسيما أن كتب تعيينهم صادرة منذ 7 من آذار الجاري، ولغاية الآن لم توقع أوامرهم الإدارية، لذا يلتمسون الإسراع في توقعيها وتوزيع الدرجات أسوة بباقي

الوزارات.

  طالب لفيف من المواطنين الجهات المسؤولة عن أعمال الصيانة في طريق التاجي- بغداد، بالنظر في أمره، إذ أن هناك تلكؤ واضح بالعمل من قبل الشركة المنفذة، بحسب قولهم، مؤكدين أن هذا الطريق يسبب معاناة كبيرة للمواطنين، لاسيما بعد تكرار حوادث السير التي أدت إلى ازهاق الكثير من الأرواح، خاصة أن هذا طريق يعد مهماً وحيوياً يربط العاصمة بغداد بعدة محافظات.

لذا نناشد الجهات المعنية بالنظر في أمر هذا الطريق المهم ومحاسبة المقصرين في العمل.