يطالب موظفو مفوضية الانتخابات الذين عملوا كمدراء محطات والعاملين في الاقتراع بمنحهم شكر وتقدير ستة اشهر، حسب كتاب مجلس الوزراء، عوضا عن شهر واحد أسوة بأقرانهم في بعض الدوائر.
وصلت رسالة عبر الباب المفتوح من عقود مشاريع واسط (تنميه أقاليم ديوان محافظة)، نعمل بصفة مجانية منذ سنتين ولا نتاقضى أي مبلغ، لذلك يلتمسون من خلالها الجهات المعنية شمولهم بالتعاقد وفق قرار 315 في موازنة 2023.
يلتمس حملة الشهادات “ دبلوم”، في وزارتي الدفاع والداخلية تحويلهم من الصفة العسكرية إلى الصفة المدنيةاسوة بحملة البكالوريوس في موازنة العام الحالي.
شكا رئيس المهندسين شاكر صبري فرمان المتقاعد من مديرية طرق وجسور الديوانية، من ضعف راتبه التقاعدي (631 ألفا)، علما أنه خريج في العام 1982 وترك العمل لأسباب موجبة في العام 1997 وعاد إليه في العام في 2005 وأحيل على التقاعد في 2019 ومجموع خدمته 33 عاما، مع الاشارة إلى خدمة عسكرية أمدها ثلاث سنوات وشهران “حركات فعلية”، هذا الراتب المحتسب بسبب خطأ اداري جراء عدم الالتزام بالأوامر القانونية.
المواطنة فطومة جبر داود تتقاضى راتبا تقاعديا 350 ألف دينار، بعد وفاته وتم قطع 50 ألفا ليصبح 300 ألف فقط، وبعد مراجعات لهيأة التقاعد في ساحة الوثبة، لم تحل المشكلة منذ سنة ونصف.
ناشدت المواطنة سليمة جمهور رحيمة من مواليد 1990 البلديات محافظة بغداد وزير العمل والشؤون الاجتماعية وشمولها براتب الرعاية، لكونها من ذوي الاحتياجات الخاصة (صم)، وخريجة إحدى الجامعات الأهلية، ومن العشرة الأوائل من 2014، ولم تجد فرصة تعيين، كلما قدمت على عمل بأجر يومي تطرد منه، وذنبها الوحيد أنها ضعيفة السمع. وجراء المعاناة أصبحت لديها مشكلات في القلب، ولم تستطع مراجعة الأطباء، علما لديها أخت من ذوي الاحتياجات الخاصة صم وأب معاق متقاعد وأم مقعدة. وأشارت إلى أنه في الآونة الأخيرة فتح التقديم على الرعاية الاجتماعية، وقدمت لها ولأخيها عن فئة ذوي الاحتياجات الخاصة، وأكملت كل شيء الفحص والاستمارة، وفوجئت بالرفض بشريحة الصم والبكم غير مشمولة، لذا تلتمس المواطنة إرجاع شريحة الصم والبكم وشمولها بالراتب الرعاية الاجتماعية، لأن ظروف العائلة حرجة جدا وتحتاج إلى وقفة إنسانيَّة.