تسلمت “الباب المفتوح” مناشدة المواطن محمد رحيم، الجهات المعنية في وزارة النفط، وأوضح قائلا عبر هذا المنبر: “نحن أصحاب العجلات التي تعمل على منظومة الغاز ومن سكنة العاصمة بغداد، نناشد وزير النفط بأن يتم توفير محطات لتعبئة الغاز في العاصمة اسوة بمحطات البنزين، فنحن نعاني من قلة هذه المحطات، وحسب توجه الحكومة نحو العمل بنظام الغاز، واستثمار هذه المادة ولما لها من فوائد كتقليل الاحتراق والمحافظة على البيئة وغيرها من الإيجابيات العديدة.
إذ إن هناك محطات قليلة من ضمن محطات البنزين ومادة الكاز ولكنها تخرج عن العمل بين الحين والآخر، مثل محطة “الكيلاني” التي توقفت عن العمل بسبب الصيانة لمدة لا تقل عن الشهر، فضلا عن الزخم الحاصل فيها لكثرة العجلات التي تعمل على هذه المنظومة، بسبب قلة كابينات التزويد بمادة الغاز، عسى ان تستمع لنا وزارة النفط، وتكون على قدر المسؤولية لخدمة الوطن والمواطن العراقي”.
تسلمت صفحة الباب المفتوح شكوى من سكان لبمحلة 723 زقاق 29، ذات الكثافة السكانية العالية في حي الخليج ببغداد الجديدة من كسر الانبوب المغذي للبيوت، ما ادى إلى تجمع المياه الآسنة والنفايات وانتشار الفيروسات،فضلا عن ضرر كبير في الشوارع من خلال احداث المطبات التي تؤثر في مرور العجلات.
ناشد المجازون بفترة خمس سنوات براتب اسمي الأمانه العامة لمجلس الوزراء والمالية لتعميم القرار على الوزارات، لأغراض تخصيص قطع الاراضي لهم اسوة بباقي الموظفين والعمال، وأشاروا إلى أن الظروف اجبرتهم على اخذ الاجازة، لذا يلتمسون رفع الحيف عنهم لاحقاق الحق.
طالب لفيف من المعلمين والمدرسين عنهم د. ايوب عيسى توفيق، الذين لديهم خدمة لا تقل عن 15 عاما ومستمرون في الدوام في المدراس التابعة للحكومة الاتحادية في المناطق المختلف عليها في كركوك وفي ديالى والموصل في نقل رواتبهم إلى الحكومة الاتحادية، عوضا عن الرواتب من حكومة اقليم كردستان العراق، وحسب الاتفاق السابق لتشكيل الحكومة ضمن المنهاج الوزاري المادة 21.