تحول دور “وحشي” الى قبر.. دفنت فيه موهبة الفنان الهاوي، علي سالم قدارة، من دون ان يبلغ الاحتراف؛ إذ بدأ فني الكهرباء الليبي قدارة، بدور “وحشي” في فيلم الرسالة وانتهى
به.
وقال قدارة: “أعمل في الفندق الذي نزله المخرج مصطفى العقاد؛ فاختارني للشخصية، التي غيرت مجرى حياتي، حد طرد أمي لي من
البيت”.
الفنان جواد الشكرجي، ظل أشهرا رهين شخصية الاسير العائد، في “الجنة تفتح أبوابها متأخرة” والراحل د. عبد المطلب السنيد، تماهى مع شخصية “شكيب” في مسلسل فتاة في العشرين..تاليف صباح عطوان وإخراج عمانوئيل رسام 1979 لأنها امتداد لهدوء شخصيته الاجتماعية.. في الواقع، حسب قوله لمقربين منه.. خلال حياته..
رحمه الله.
الفنانة فاطمة الربيعي، أكدت: “ما زلت معجبة بعصامية أم عطية، في {الذئب وعيون المدينة} وأتخذ منها شاهداً للأرامل والمطلقات اللواتي يفقدن
المعيل”.