تمتاز قصيدة الطفل، في نظم جليل خزعل، بانها من السهل الممتنع، بقدر ما يسترسل فيها بحر الخبب: "فاعِلُن.. فاعلن.. فاعلن.. فاعلن، وفعلن.. فعلن.. فعلن.. فعلن" بتطريبية تشد الطفل الى موسيقاها الغضة، يتعذر على احد.. سوى جليل، كتابة ما يناغي رهافة إحساس الصغار.. التقيناه ناضج العمر.. طفل الاحساس، في "كافيه الصباح"، متسائلين:
* حدث من الماضي عالق في ذاكرتك
- حصولي على أحد أعداد مجلة "مجلتي" لأول مرة.
* لازمة ترددها باستمرار
- اتقِ شرَّ من أحسنت إليه
* تأمل المستقبل
- ثمار ما أكتبه لأطفال اليوم
* حدث انعطف بحياتك
- نشري لأول قصيدة أطفال
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها
- كنتُ مؤهلاً لدراسة الطب، وانتهيت كاتباً للأطفال.
* ماالذي يستفزك جمالياً ؟
- تناغم الألوان
* آخر كتاب قرأته
- أدب الأطفال من آيسوب إلى هاري بوتر
* منجز لغيرك تمنيته لنفسك
- قصة (نيلز) للكاتبة السويدية سلمى ليكرلوف
* اغنية ترددها دائماً
- يا حريمة
* مرحلة متوهجة في حياتك
- التسعينيات
* حلم مؤجل
- إكمال روايتي الأولى للكبار
* بهجة في حياتك
- ولادة ولدي أحمد
* شيء ندمت عليه
- كاتب الأطفال يدرك أن لا شيء يستحق الندم.
* المرأة بالنسبة لك
- ملهمتي