أدانت حركة "تمرد الطوارق" التي تعرف بـ"تنسيقية الحركات الأزوادية" الضربة الجوية الفرنسية في مالي، ودعت لتحقيق دولي، إذ شن الجيش الفرنسي، غارة جوية على جماعة متطرفة شمال شرقي مالي ضمن عملية "برخان" لتحييد جماعة إرهابية مسلحة، وقال الجيش: إن "ائتلافاً متمرداً في مالي زعم أن الضربة قتلت ما لا يقل عن خمسة مدنيين، بينهم قصر".
 

أعربت جامعة الدول العربية، عن ترحيبها بإعادة العلاقات الدبلوماسية بين موريتانيا وقطر، والاتفاق على إعادة فتح السفارتين لدى البلدين في أقرب الآجال، وقال مصدر مسؤول في الجامعة، :ان هذه الخطوة "تصب في اتجاه تصفية الأجواء العربية، ورأب الصدع بين الإخوة، وتعيد اللحمة للنسيج العربي"، وأشاد المصدر بـ"الدور المهم الذي لعبته سلطنة عمان في الوساطة بين البلدين".
 

هددت حركة طالبان الإرهابية، باستئناف القتال ضد القوات الأجنبية في أفغانستان إذا لم تلتزم بالموعد النهائي للانسحاب، وقالت الحركة في بيان لها إنها "ستضطر إلى مواصلة الجهاد والكفاح المسلح ضد القوات الأجنبية لتحرير بلادها"، ويأتي هذا التهديد بعد تصريحات الرئيس الأميركي جو بايدن، الذي قال إنه "سيكون من الصعب الالتزام بالموعد المحدد للانسحاب من أفغانستان".
 

فتحت قوات الأمن النار في ميانمار، على حشود متفرقة في يانغون العاصمة التجارية وقتل 50 شخصاً على إثرها، وأصيب أيضا عشرات من الأشخاص في الحادث الذي وقع في عدة ضواحي بالمدينة، وكانت بيانات سابقة، أظهرت أن قوات الأمن في ميانمار قتلت أكثر من 300 شخص في محاولات لسحق الاحتجاجات المعارضة للانقلاب العسكري الذي وقع في 1 شباط الماضي.

سيّر العسكريون الروس والأتراك دورية مشتركة قرب مدينة القامشلي بريف الحسكة في شمال سوريا، وقال قائد القافلة الروسية العقيد أندريه تيتوف إنها العملية الـ144 للدوريات المشتركة، تنفيذاً لمذكرة التفاهم حول سوريا الموقعة بين روسيا وتركيا في مدينة سوتشي عام 2019، وشارك في الدورية نحو 70 عسكرياً و10 قطع من المعدات العسكرية، بما في ذلك عربات "تيغر" و"تايفون" للشرطة العسكرية الروسية وعربات "كيربي" التركية.