«Jupiter» 4

الصفحة الاخيرة 2022/05/17
...

 بغداد: نوارة محمد
 
اعتاد أن يبحر في عوالم المسرح، ويوظف خبراته في كتابة نصوصه وإخراجه، عُرف مخرجاً وأستاذاً أكاديمياً منذ أن بدأ رحلة طويلة، “جوبيتر” اليوم مع الدكتور شاكر عبد العظيم جعفر.  
*  صِف حياتك بكلمة؟ 
ـ لعبة النرد 
*  حلم لم تحققه؟
 ـ إخراج عمل مسرحي بإمكانات متطورة على أحد مسارح بغداد.
* آخر كتاب قرأته؟
ـ “الإنسان العاري” تأليف مارك دوغان وكريستوفر لابي
 * كيف بدأت رحلتك مع المسرح وعوالمه؟
ـ بمشاهدة عرض مسرحي أذهلني حينها.
* آخر فيلم شاهدته؟
ـ “كودا-coda”.
*  كيف تصف بغداد؟
ـ مدينة الحب والترف.
* مهنة تمنيت أن تمتهنها؟
ـ الرسم  
* أكبر مخاوفك؟
ـ الموت قبل أوانه.
 * رشح لنا ثلاث أغنيات عراقية؟
ـ “حن وآنه حن” ياس خضر، “آه يا زماني” لقحطان العطار، “حسبالي” سعدون جابر.
 * لو خُيرت باختيار الزمن الذي تعيشه، أين نراك؟ 
ـ في سبعينيات القرن الماضي. 
*لو اتيحت لك الفرصة لقضاء إجازة مع شخصية معروفة من ستختار؟ 
ـ ادورد سعيد. 
* أعظم خبر سمعته في حياتك؟
ـ نتائج فحوصات أخي الأكبر الإيجابية.
*أهم الأعمال المسرحية العالمية من وجهة نظرك؟
ـ الخال فانيا.. هاملت.
* قرار ندمت عليه؟
ـ مغادرتي بغداد.
*  بمن تأثرت بشبابك؟
ـ لم أتأثر بشخص معين.. لكني أحببت ادونيس. 
* مدينة تتمنى أن تزورها؟ 
ـ لندن.
* أهم محطات حياتك؟
ـ دراستي الفنون أكاديمياً.