يعد كتاب "القارب المقلوب: التناص بين أسطورة آداباً وأدب طرد الأرواح الشريرة في العراق القديم" من الدراسات المترجمة الصادرة حديثاً لسهيل نجم. ويتناول الكتاب الذي من تأليف د . أمار أنوس السرديات والحكايات الشعبية التي تركز على الشياطين والسحرة في بلاد الرافدين.

الإصدار الذي يقع في 304 صفحة من القطع الكبير ركز على أسطورة آدابا وقيمتها وأهميتها، فضلا عن الكثير من الأفكار التي تتعلق بالأدب المسماري. 

كان  أ .د . عزيز حسين الموسوي بحاجة لتجميع أعمال الشاعر كاظم السماوي ومتابعة العديد من المصادر وكذلك وما تم تناوله من أخباره وسيرته سواء عبر مطبوعات أو ذاكرة شعبية أو حتى من عرفه شخصياً، كي يتمكن مؤخراً من اصدار كتاب "الأعمال الشعريّة الكاملة" الذي يقع في 485 صفحة من القطع الكبير. 

صفحات الكتاب تهتم بسيرته وكذلك أشعاره بوصفه من رواد الشعر الحر الذي تميزت قصائده بدرجة عالية من الإنسانية والتدفق اللغوي المتفرد. 

وعن منشورات الاتحاد العام للادباء والكتاب في العراق صدر حديثاً رواية "رداء العاقل" لستار زكم. 

الرواية التي تتكون من فصول عدة، منها "أحلام وردية، رواق، رقص وبكاء، اللهيب بين العشق والموت، أخبار الهدهد، ازالة الاقنعة"، تقع في 115 صفحة من القطع المتوسط.

نقرأ في مقطع من فصل "فنجان لغوة": "لم يكن بديل رواق سوى مقهى عتيق جداً، تفوح منه رائحة الرطوبة والعفن، مقهى يجاوره العديد من المحال الشعبية والضوضاء وأصوات المارة، المقهى يضج بأصوات عديدة وفوضى عامة".