بدأ الروائي شوقي كريم حسن، مسرحياً، مطلع السبعينيات، ممثلاً وكاتباً لمسرحيات نالت جوائز نقلته الى عالم القصة والرواية، كان آخرها "قنزة ونزة" التي يقال إنها اللفظ السومري لـ "الانفلاونزا" وهي ما زالت متداولة ضمن قاموس اللهجة المحكيَّة في جنوبي العراق.
التقيناه على طاولة "كافيه الصباح" متسائلين:
* حدث من الماضي، عالقٌ في ذاكرتك؟
- روايتي الأولى "عندما يسقط الوشم عن وجه أمي" 1977.
* لازمة ترددها؟
- إتقِ شر من أحسنت إليه.
* تأمل المستقبل؟
- مجهول
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- احترافي الأدب.
* هل ارتبطت بدايتك بنتائجها؟
- كما كنت أحلم.
* ما الذي يستفزك جمالياً؟
- المرأة.
* أهم كتاب قرأته؟
- "تاريخ اليهود في العراق".
* منجزٌ لغيرك تمنيته لنفسك؟
- "الحب في زمن الكوليرا"، لماركيز.
* شيء ندمت عليه؟
- امتهان الأدب.
* أغنية ترددها دائماً؟
- غريبة من بعد عينج ييمة.
* بلد تود زيارته؟
- إيطاليا.