يقطع الفنان قاسم حمزة، الطريق يومياً، من الاسكندرية الى بغداد، لينتظم في عمله مديراً لدار التراث الشعبي ومعاوناً لمدير عام دائرة الفنون العامة، قبل أنْ يتقاعد، مواصلاً قطع المسافة نفسها للتواصل مع مهمته النقابيَّة.. عضواً في الهيئة الإداريَّة لجمعيَّة الفنانين التشكيليين.
التقيناه على طاولة "كافيه الصباح" متسائلين:
* حدثٌ من الماضي عالق في ذاكرتك؟
- نيلي الجائزة الأولى بالرسم في الأول الابتدائي.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- بسيطة
* تأمل المستقبل؟
- ممكن أنْ أحقق ما أريده في العمل.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- كل ما حدث في حياتي مخططٌ له.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- بالتأكيد.
* ما الذي يستفزك جمالياً؟
- المرأة.
* أهم كتاب قرأته؟
- "أولاد حارتنا" لنجيب محفوظ.
* منجزٌ لغيرك تمنيته لنفسك؟
- لا أتمنى، وأقول: "الخير الى الأصدقاء أصحاب الإبداع".
* أغنية ترددها دائماً؟
- "يم عيون حراكة" لزهور حسين.
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- بعد التخرج أنجزت جداريَّة "البصرة".
* حلمٌ مؤجلٌ؟
- كل ما أطمح له حققته.
* بهجة في حياتك؟
- أحفادي.
* شيء ندمت عليه؟
- لا أندم.
* المرأة بالنسبة لك؟
- كل شيء.
