من النادر للأحداث المميتة التي تحصل أثناء التصوير، أن تدرج في النسخة النهائية للفيلم, لكن هناك مثلا معروفا عن هذه العملية, هو الفيلم الدعائي المعادي لبريطانيا الذي صور في ألمانيا سنة 1941 وعنوانه "حبي لإيرلندا".
خلال مشهد المعركة الختامية,قُتِل عدة ممثلين ثانويين، عندما داس أحدهم على لغم حربي حقيقي، وليس من إكسسوار تلفزيوني، مع ذلك أٌدخل المشهد في نسخ الفيلم التي وزعت بين الفضائيات، وفي السوق التجارية.