تمتدُّ تجربته لثلاثة عقود من الزمن، سينمائي وشاعر ورسام تشكيلي، أبدع في صناعة فيلمه الأخير "صمت الراعي" الذي حصد عنه العديد من الجوائز العربيَّة والدوليَّة، غادر العراق مرغماً، وتنقل في العديد من البلدان قبل أنْ يستقر في لندن التي درس فيها الإخراج السينمائي، رعد مشتت ضيف "كافيه الصباح" لهذا اليوم:
* حدثٌ من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- عندما وضعوا مسدساً على رأس أبي 1963.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- أيها الماضي ماذا فعلت بنا.
* تأمل المستقبل؟
- حلمٌ متواصلٌ.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- حصول فيلمي "صمت الراعي" على جوائز كثيرة.
* هل ارتبطتْ بداياتك بنتائجها؟
- كما كنت أحلم.
* ما الذي يستفزك جمالياً؟
- كشف الغموض للوصول الى الجمال.
* أهم كتاب قرأته؟
- "تارا كوفسكي" في السينما.
* منجزٌ لغيرك تمنيته لنفسك؟
- فيلم وثائقي عن فيتنام لمخرج أميركي.
* أغنية ترددها دائماً؟
- ترانيم كو للمطربة العالمية ماي هوليدي.
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- الآن.
* حلمٌ مؤجل؟
- أن أزور اليمن.
* جديدك؟
- فيلم "تحت شجرة الليمون".
* بهجة في حياتك؟
- أنْ أسمع الغناء الأصيل.
* شيء ندمت عليه؟
- عندما أمضيت وقتاً طويلاً في مرحلة الزواج.
