{الصباح} تتلقى برقيات التهاني والتبريكات

الرياضة 2022/05/18
...

 اعداد: القسم الرياضي 
تلقت جريدة الصباح سيلاً من برقيات التهاني والتبريك بمناسبة حلول الذكرى التاسعة عشرة لتأسيسها ، وأشاد المهنئون بمهنية الصحيفة التي تعد الأولى بين قريناتها من الصحف،  متمنين لجميع الزملاء موفور الصحة والسلامة والنجاح والرقي . 
درجال  يبارك لـ ( الصباح )  
 
بارك وزير الشباب والرياضة ورئيس اتحاد الكرة عدنان درجال لأسرة جريدة الصباح الغراء الذكرى التاسعة عشرة لتأسيسها متمنيا لهم دوام التألق والإبداع والتميز وجاء في نص برقية التهنئة  ،  «يسعدني أن أتقدم بأزكى التهاني والتبريكات لإدارة وملاك جريدة الصباح بمختلف العناوين ، بمناسبة ذكرى تأسيسها السنوية التاسعة عشرة ، متمنين لهم كل التوفيق والمزيد من التألق والتميز والإبداع لأداء رسالتكم الإعلامية النبيلة التي رافقت عملكم المهني الكبير بالكلمة الصادقة والاحتراف في العمل الإعلامي ، ونقل الأخبار بمصداقية ومهنية، مستمدة قوتها من نهجها الوطني الأصيل “. 
 
حمودي يثمن التوازن المهني لـ ( الصباح ) 
هنّأ رئيس اللجنة الأولمبية الوطنية العراقية رعد حمودي أسرة صحفية الصباح بذكرى التأسيس التاسعة عشرة . 
وقال  حمودي في معرض تهنئته : إن اللجنة الأولمبية إذ تبارك للصحيفة ذكرى التأسيس تتمنى لها دوام التوفيق والنجاح المهني المتحقق بمختلف الصعد والألوان الصحفية المعروفة في الرياضة والأدب والفن و السياسة والاقتصاد وسواها.
وأضاف حمودي أننا ندرك حجم الدور  الإعلامي الرسمي الكبير، الذي انبرت له الصحيفة خلال رحلتها التي امتدت لـ 19 عاماً مسجّلة تفوقاً محلياً، وعربياً، وإقليمياً، في ميدان الصحافة وصناعة الرأي وإطلاع الجمهور على مجمل اهتماماته كما نثمن التوازن المهني الذي اتشحت به سيرتها عبر تشخيص مكامن الخلل وتعضيد نقاط النجاح من دون الانجرار وراء مناهج التشهير والإثارة والتضليل. 
الأعرجي : ( الصباح ) منبر حر للكلمة الصادقة
 وبعث رئيس اتحاد كرة اليد محمد هاشم الأعرجي ببرقية تهنئة إلى جريدة الصباح بمناسبة ذكرى الصدور التاسعة عشرة ، وجاء في البيان “ نود أن ننتهز هذه المناسبة لنعبر لكم عن بالغ فخرنا بما أسهمت به صحيفة (  الصباح ) بجميع أقسامها وبالذات القسم الرياضي  من تعزيز وإثراء للعمل الصحفي والإعلامي المستمر، فكانت وما زالت ساحة للفكر الصادق ومنبرا للرأي الحر ومساحة حرة للكُتاب من جميع الطوائف والمعتقدات وميدانا للنقاشات الهادفة والساعية إلى وحدة وتلاحم أبناء شعبنا  وما زالت منذ وضع حجر أساسها عنوانا للكلمة الصادقة التي أثبتت أنها وسيلة الاتصال الحقيقي بين الشأن العام للبلاد في كل مجالاتها السياسية والاقتصادية والثقافية والرياضية بين جميع أطياف المجتمع العراقي ، وقد تميزت الصحيفة والقسم الرياضي  بمتابعته  لجميع نشاطات الاتحاد العراقي لكرة اليد الداخلية والخارجية . وختم البيان  ( لا يسعنا إلا أن نسأل العلي القدير أن يكلل ويتوج جهودكم المثابرة وخطواتكم الثابتة بالتوفيق والنجاح لتحقيق ما تصبون إليه من آمال وطموحات في سبيل خدمة أبناء وطننا العزيز، وأن تظل صحيفة ( الصباح ) كما عهدناها منبرا شامخا للكلمة الحرة الصادقة . 
وبارك عدد من الاتحادات الرياضية ذكرى صدور ( الصباح ) ، إذ قال رئيس اتحاد الجودو سمير الموسوي في برقيته :( يبارك  الاتحاد المركزي للجودو إكمال الملحق الرياضي لجريدة الصباح عامه الـ 19 والذي يعد واحدا من أهم الملاحق الرياضية إن لم يكن أفضلها على الإطلاق سيما أنه المطبوع الوحيد الذي استمر بالصدور ولم ينقطع أبداً منذ 2003 وحتى يومنا هذا بالإضافة إلى كونه يعتمد على المهنية والحرفية في طريقة طرح الخبر بعيدا عن التسقيط أو الإساءة) .
من جهته بارك أمين سر اتحاد الأثقال مصطفى صالح ذكرى التأسيس ، قائلا: ( نبارك عيد تأسيس جريدة الصباح  هذا الصرح الصحفي الذي يملك بين طياته خيرة الصحفيين والمحررين والتي لم تفتها شاردة أو واردة إلا وكانت سباقة في نشر الخبر ومتابعة الأحداث دمتم عين الحقيقة وقلم التوثيق في سجل الزمن) . 
وهنأ مساعد مدرب المنتخب الأولمبي سعد حافظ العاملين في جريدة ( الصباح ) بمناسبة ذكرى التأسيس ، وقال : إن الصباح عادة ماتتحفنا يوميا بالأخبار الحصرية والتقارير واللقاءات المميزة ، متمنيا للزملاء في الصحيفة بشكل عام وفي القسم الرياضي بشكل خاص دوام الموفقية والاجتهاد والتميز والرقي .
 
مغتربون يشيدون بريادة ( الصباح ) المهنية
وتوالت كلمات التبريكات وعبارات الثناء بمناسبة الذكرى التاسعة عشرة لتأسيس جريدة «الصباح»، إذ هنأ عدد من رياضي المهجر، الطاقم الصحفي المشرف على إعداد وتحرير «الملحق الرياضي»، متمنين له دوام التفوق والنجاح كونه يقف الآن في طليعة الأقسام المتميزة في الإعلام المقروء، مشيدين في الوقت نفسه بمواضيعه الرائعة التي اتسمت بالمهنية والحيادية منذ انبثاق عدده الأول، فضلا عن التغطية الموسعة لجميع الفعاليات والمسابقات التي تقام ضمن النطاق المحلي ورفد القارئ بأخبار المنتخبات العراقية عند مشاركاته الخارجية، مؤكدين أن المطبوع بات يعّبر عن ذائقة الجمهور العراقي وينافس الصحف العربية والخليجية .
أول المهنئين كان عضو لجنة اللاعبين المغتربين السابق وحارس منتخبنا الشبابي في نهاية السبعينيات الكابتن سلام علي الذي يبارك لقسم الصباح الرياضي هذه المناسبة وهو يقول :” تعد اليوم جريدة الصباح معلماً حضارياً للصحافة العراقية الحديثة التي ذاع صيتها بعد عملية التغيير وقد توالى على إصدارها كوكبة مميزة من الأسماء المهنية المحترمة التي شغلت رئاسة القسم بالإضافة إلى بقية المحررين والمراسلين المجتهدين والمبدعين”. 
 ويمضي بالقول :” تميزت الصباح بالرصانة والمتابعة الموضوعية للكثير من الأحداث الرياضية أينما كانت وآخرها تصفيات كأس العالم 2022 وبطولة العرب التي أقيمت في الدوحة، وكان محررو ومراسلو الصباح الرياضي شعلة من النشاط في رصد الخبر الحصري والمعلومة التفاعلية التي يحتاجها الجمهور الكروي على غرار ما نقرأه في الصحف العربية والخليجية “.
ويؤكد أنه “ لم يتردد أبداً في عمل التصريحات الصحفية معها والاتصال عبر مراسليها في أي مكان، لتغطية نشاطات وعمل الجمعية الرياضية العراقية السويدية التي أشرف على تأسيسها منذ العام 2008 والتعريف بدورها خلال مشاركات الفرق العراقية في بطولة غوتيا لكرة القدم من كل عام “.
 ويرى أن “ الصباح لم تهمل أيضا متابعة أخبار نجوم الكرة من الذين خدموا المنتخبات الوطنية في الماضي وقدمت لهم الدعم الإعلامي المطلوب ولا تزال تسعى جاهدة إلى الارتقاء والتمييز ما بين زميلاتها الصحف الأخرى وإن شاء الله كل سنة وجميع العاملين في هذه الصرح بألف خير “.
 بدوره، عبر اللاعب السابق والمدرب والمحلل الفني فاضل عبد النبي المقيم في أميركا عن سعادته الكبيرة بحلول الذكرى التاسعة عشرة لصدور الصباح قائلاً: “ يوما بعد آخر يزداد إعجابنا الشديد بالصباح لما تضيفه للقارئ العراقي من معلومات وإيضاحات شافية لأبرز القضايا المتعلقة بشؤون الرياضة على مختلف اتجاهاتها وتبقى من أهم المنابر الإعلامية المحايدة ضمن إطار التنافس الثقافي الرصين “.
 وينوه بأن “الصحيفة امتازت بالريادة أيضا في نقل الأخبار وتلك نقطة لطالما يبحث عنها القارئ عبر اللقاءات الموسعة وسؤال أهل التدريب والاختصاص عن أخر محطاتهم التدريبية لاسيما في دول الاغتراب التي احتضت العديد من الكفاءات الكروية والتي باتت بحاجة ماسة إلى تسليط الضوء على تجاربها المختلفة” مبينا أن “الصباح كانت همزة الوصل بين مدربي المهجر والمتابع المحلي لقربها والتصاقها بالحدث الرياضي “.
 آخر المتحدثين لنا، كان أحمد الفلوجي اللاعب السابق لنادي النفط ورئيس نادي الرياضي العراقي في السويد الذي يبارك “ للقائمين على صحيفة الصباح الذكرى التأسيسية “، كما يشيد “ بما قدمته في السنوات الماضية التي أعقبت سنوات التغيير بعهد جديد من الحريات والذي انعكس جليا ًعلى إسهاماتها الصحفية وقد ميزت كعبها العالي على بقية الصحف الورقية المحلية المتنوعة وهذا ما شجّع الجالية العراقية المقيمة هنا وفي بقية دول العالم على متابعة أخبارها بواسطة موقعها الالكتروني كل يوم “.
ويشير إلى أنه “ لطالما دوّن الكثير من رؤاه الفنية عبر صفحات الملحق الرياضي وفي مناسبات كروية عديدة أو بشأن المباريات والتجمعات التي كان منتخبنا الوطني طرفا فيها سواء في قطر أو الإمارات”، مشيداً في الوقت نفسه بـ “ التحليلات الكروية المتخصصة التي تعالج الشق الخططي بزاوية فنية محترفة وفيها الكثير من الإبداع والجودة “. من جهته قدم الزميل الصحفي الرائد عدنان الجبوري المقيم في أميركا التهنئة بمناسبة ذكرى التأسيس، متمنيا للصحيفة وجميع العاملين فيها دوام التقدم والنجاح في طريق إعلاء الكلمة الحرة والملتزمة بالدفاع عن القضايا المهمة التي تعنى بالوطن والمواطن.