وصف البابا فرنسيس، لأول مرة، مسلمي أقلية الإيغور في الصين بأنهم “مضطهدون”، وهو الأمر الذي كان نشطاء حقوق الإنسان يحثونه عليه منذ أعوام، وقال البابا في كتابه الجديد الذي يحمل عنوان “دعونا نحلم: الطريق نحو مستقبل أفضل”: إن “وباء كورونا يجب أن يحفز الحكومات للتفكير بطريقة دائمة في تأسيس دخل أساسي عالمي”، وفي أحد فصول الكتاب تحدث عن المضطهدين: “أفكر دائما في المضطهدين من الروهينجا والإيغور المساكين والإيزيديين”.
أعلن رئيس الصليب الأحمر الدولي بيتر ماورير، أنه تقرر زيادة عدد أفراد الفريق في قره باغ، بمقدار أربعة أضعاف، وقال، إنه من المخطط إرسال 400-500 شخص إضافي إلى المنطقة في الأيام الأخيرة، الى ذلك، أفاد ممثل هيئة عمليات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، بأن دائرة الأمم المتحدة للأعمال المتعلقة بالألغام، إلى جانب وحدات أخرى، تعمل على نشر قوات الطوارئ في ناغورني قره باغ، ومن المحتمل أن تكون بعثة تقييم الاحتياجات جاهزة للعمل في أوائل كانون الأول

المقبل.