عباس عبيد: «آسيا» محطة تاريخية لدخول لاعبينا العالمية

الرياضة 2024/01/07
...

 الحلة: محمد عجيل


وصف المدرب الحالي عباس عبيد أن بطولة آسيا المقبلة ستكون فرصة كبيرة لاعبي المنتخب الوطني لدخول التاريخ الكروي، وأن تألقهم في هذا التجمع سيلفت أنظار الأندية العالمية إليهم، مؤكدا في الوقت نفسه أنه كثيرا ما كان يندب حظه لأنه لم يكن طرفا في المباراة النهائية في نسخة العام 2007 التي توج بلقبها أسود الرافدين.

وقال المدرب الكروي عبيد في تصريح خص به “ الصباح الرياضي “ في معرض تعليقه على مشاركة منتخبنا الوطني في بطولة آسيا التي تضيفها الدوحة بعد أيام: إن “ المنتخب العراقي لا يقل شأنا عن بقية المنتخبات المشاركة في تجمع قطر القاري، إن لم نقل إنه من أفضلها”، مشيرا إلى أن “ البطولة المذكورة ستكون فرصة تاريخية لكل اللاعبين، حتى أولئك الذين يلعبون في الدوريات الأوروبية، لأنها بمثابة محطة كروية تنال اهتمام الأندية العالمية”، مؤكدا أن “ الحكومة واتحاد الكرة وفرا كل شيء للملاك التدريبي لغرض الظهور بمظهر مشرف، وأن المسؤولية تقع على اللاعبين”. 

واستعاد المدرب الكروي عباس عبيد شريط ذكرياته مع أسود الرافدين، مؤكدا أنه كثيرا ما كان يندب حظه لأنه لم يكن طرفا في المباراة النهائية لبطولة أمم آسيا التي أقيمت في العام 2007، والتي توج بها بلقبها أسود الرافدين، لأن طعم هذه المناسبة خاص لا يضاهيه سوى الوصول إلى المونديال العالمي، وللأسف لم يحقق هذا الحلم “، مبينا أن العصر الذي عاشه سابقا يختلف جملة وتفصيلا عن اليوم، إذ قاسى وعانى الجيل السابق من هول الضغوطات النفسية التي تسببت في إبعاد اللاعبين عن الألقاب «

وأٌقر بأن “ الحظ لم يحالفه بأن يكون لاعبا مؤثرا مع المنتخب في البطولات القارية كونه اشترك في نسخة واحدة فقط كانت في أمم آسيا في عام 2000 بالعاصمة اللبنانية، وانتهاء حلمه عند دور الثمانية بعد الخسارة القاسية أمام اليابان بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد سجله هو في شباك الساموراي”، مذكرا في الوقت نفسه بـ” تألقه في الدوري الكوري الجنوبي على مدار أربعة مواسم، مشيرا إلى أن جميع منتخبات آسيا تحترم قدرات اللاعب العراقي وتجله وتدرك اندفاعه في الملعب”.


 الحلة: محمد عجيل


وصف المدرب الحالي عباس عبيد أن بطولة آسيا المقبلة ستكون فرصة كبيرة لاعبي المنتخب الوطني لدخول التاريخ الكروي، وأن تألقهم في هذا التجمع سيلفت أنظار الأندية العالمية إليهم، مؤكدا في الوقت نفسه أنه كثيرا ما كان يندب حظه لأنه لم يكن طرفا في المباراة النهائية في نسخة العام 2007 التي توج بلقبها أسود الرافدين.

وقال المدرب الكروي عبيد في تصريح خص به “ الصباح الرياضي “ في معرض تعليقه على مشاركة منتخبنا الوطني في بطولة آسيا التي تضيفها الدوحة بعد أيام: إن “ المنتخب العراقي لا يقل شأنا عن بقية المنتخبات المشاركة في تجمع قطر القاري، إن لم نقل إنه من أفضلها”، مشيرا إلى أن “ البطولة المذكورة ستكون فرصة تاريخية لكل اللاعبين، حتى أولئك الذين يلعبون في الدوريات الأوروبية، لأنها بمثابة محطة كروية تنال اهتمام الأندية العالمية”، مؤكدا أن “ الحكومة واتحاد الكرة وفرا كل شيء للملاك التدريبي لغرض الظهور بمظهر مشرف، وأن المسؤولية تقع على اللاعبين”. 

واستعاد المدرب الكروي عباس عبيد شريط ذكرياته مع أسود الرافدين، مؤكدا أنه كثيرا ما كان يندب حظه لأنه لم يكن طرفا في المباراة النهائية لبطولة أمم آسيا التي أقيمت في العام 2007، والتي توج بها بلقبها أسود الرافدين، لأن طعم هذه المناسبة خاص لا يضاهيه سوى الوصول إلى المونديال العالمي، وللأسف لم يحقق هذا الحلم “، مبينا أن العصر الذي عاشه سابقا يختلف جملة وتفصيلا عن اليوم، إذ قاسى وعانى الجيل السابق من هول الضغوطات النفسية التي تسببت في إبعاد اللاعبين عن الألقاب «

وأٌقر بأن “ الحظ لم يحالفه بأن يكون لاعبا مؤثرا مع المنتخب في البطولات القارية كونه اشترك في نسخة واحدة فقط كانت في أمم آسيا في عام 2000 بالعاصمة اللبنانية، وانتهاء حلمه عند دور الثمانية بعد الخسارة القاسية أمام اليابان بأربعة أهداف مقابل هدف وحيد سجله هو في شباك الساموراي”، مذكرا في الوقت نفسه بـ” تألقه في الدوري الكوري الجنوبي على مدار أربعة مواسم، مشيرا إلى أن جميع منتخبات آسيا تحترم قدرات اللاعب العراقي وتجله وتدرك اندفاعه في الملعب”.