أدواره في المسرح والتلفزيون والسينما العراقيَّة تعدُّ بصمة مميزة وخالدة في ذاكرة المشاهد بعد أنْ اقتسم أعالي النخيل مع أبطال النخلة والجيران ومؤلفها ومخرجها في العام 1969، قفز الى التلفزيون رؤوفاً بقنبورته التي اشتهر بها في "الذئب وعيون المدينة"، ومن ثمَّ أطلَّ علينا بالعديد من الأعمال التي ارتقى بها الفن العراقي، مقداد عبد الرضا ضيف كافيه الـ"صباح" لهذا اليوم:
* حدثٌ من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- طفولتي على ضفاف نهر ديالى.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- هاي هاي.
* تامل المستقبل؟
- غامض ومجهول.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- مسرحية النخلة والجيران 1969.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- ليس كما كنت أحلم.
* ما الذي يستفزك جمالياً؟
- لون والكعب العالي.
* أهم كتاب قرأته؟
- "عالم الأمس" لستيفان زفايج.
* منجزٌ لغيرك تمنيته لنفسك؟
- لم أتمن شيئاً.
* أغنية ترددها دائماً؟
- "كلنا نحب القمر" لمحمد عبد الوهاب.
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- تأسيس إذاعة اف ام من 1980 الى 1987.
* حلمٌ مؤجلٌ؟
- مشروع غاليري.
* جديدك؟
- أنا بانتظارك يا مسرحية 1979.
* ما الذي يبكيك؟
- وردة معوجة.
* شيء ندمت عليه؟
- الشهرة.
* مدينة تتمنى زيارتها؟
- جلولاء مرتع طفولتي.
* المرأة بالنسبة لك؟
- كل شيء في الحياة.