فنان أبدع بأداء شخصيات مختلفة، له موهبة أثبتتها أدواره المحليّة والعربيّة، احتضنته القاهرة لسنين طويلة وبعدها ترك بصمة له في بريطانيا من خلال عدد من الأعمال الفنية مع المغتربين هناك، ليعود أخيراً الى أرض الوطن من بعد غربة طويلة، محمد عطا سعيد ضيف الـ "صباح كافيه" لهذا اليوم.
* حدثٌ من الماضي عالقٌ بذاكرتك؟
- دوري في المسلسل المصري "شعاع من الماضي" سنة ١٩٨٧.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- نحن الفنانين ولدنا من أجل الإنسان والإنسانيَّة
* تأمل المستقبل؟
- متفائلٌ دوماً.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- الفن.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- نعم وهذا ما أنا عليه الآن.
* ما الذي يستفزك جماليا؟
- لايستفزني وإنّما يجذبني اليه واستمدُّ منه ألّا وهو الجمال في الرسم في النحت على المسرح والتلفزيون والطبيعة التي رسمها الخالق عزّ وجلّ.
*أهم كتاب قرأته؟
- إعداد الممثل لستانسلافسكي.
* منجز لغيرك تمنيته لنفسك؟
- مسرحية "عدو الشعب" للمخرج الكبير بدري حسون فريد.
* أغنية ترددها باستمرار؟
- "الاوله في الغرام" لأم كلثوم.
* مرحلة متوهّجة في حياتك؟
- الستينيات والسبعينيات والثمانينيات كانت بالنسبة لي ثورة فنيّة إبداعيّة قدّمتها لشعبي بتميّز وبتواصل غير منقطع.
* شيءٌ ندمت عليه؟
- التوقف العام عن العمل الفني.
*ما الذي يُبكيك؟
- الصغار وكبار السن الذين يستجدون في الشوارع.
* بلد تودُّ زيارته؟
- القاهرة.
