جواد الأسدي: بكيت كثيراً في الماضي

الصفحة الاخيرة 2019/10/25
...

بغداد / الصباح
 
عاش المخرج المسرحي العراقي الدكتور جواد الاسدي في الغربة، معارضاً جمالياً للقسوة المتفجرة من تحت طبقات السياسة.. بالإبداع كسر قضبان المعتقلات وندد بالحروب والإرهاب.
التقينا الأسدي على طاولة "كافيه الصباح" متسائلين:
 
* حدثٌ من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- إعدام شقيقي عام 1985 ووفاة والدتي 2015.  
*  لازمة ترددها باستمرار؟
- نكون أو لا نكون.
*تأمل المستقبل؟
- متفائل بشكل ثقيل.
* حدث انعطف بحياتك؟
- رحلتي الى دمشق عام 1983. 
* هل ارتبطت بداياتك 
بنتائجها؟
- كما كنت أحلم.
 * ما الذي يستفزك جمالياً؟
- اكتمال بروفة المسرحيَّة.
* منجز لغيرك تمنيته لنفسك؟
- ‫أعمال المسرحي العالمي يوري 
لموبو.
‬‬‬* أغنية ترددها دائماً؟
- أغاني فيروز.
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- السبعينيات في بغداد.
* حلم مؤجل؟
- مشاريع مسرحيَّة. 
* جديدك؟
- مسرحية (حنين حار) تأليفي وإخراجي وتمثيل حكيم جاسم وآلاء نجم. 
* بهجة في حياتك؟
- متعة الجمهور.
* شيء ندمت عليه؟
- أشياء كثيرة.
 * المرأة بالنسبة لك؟
- كل شيء.
* ما الذي يبكيك؟
- بكيت كثيراً في الماضي.