نشرت لويز غليك المولودة في 

نيويورك عام 1943 أثناء مسيرتها الشعرية الممتدة حتى اليوم ما يقارب عشرين من المجموعات الشعرية والنصوص الأدبية، ابتداءً من مجموعتها الأولى «المولود البِكر» 1968 فكتابها الثاني «بيت في مارشلاند» (1975) الذي اعتبر بمثابة مراجعة للرومانسية الأدبية وشعر الطبيعة، وصولاً الى أعمال حصدت جوائز عديدة، عن كتابها «نظريات وبراهين» 1993 الذي اعتبر بمثابة وصية شعرية، مروراً بجائزة «بوليتزر» عن كتابها الأبرز «السوسنة البرية» عام 1993، وجائزة الكتاب القومي من دائرة النقد الأدبي عن كتابها «انتصار أخيل» عام 1985، وجائزة «بولينغ» عن كتاب «الحيوات السبع» عام 2001. 

كما فازت عام 2003 بالجائزة 

الثانية عشرة الكبرى للشعر في الولايات المتحدة خلفاً لبيلي كولينز، وجائزة» الطبق الذهبي» (2012) عن مجمل إنجازها الشعري، 

بينما حصلتْ في تشرين الثاني 

عام 2014 على جائزة الكتاب الوطني عن مجموعتها ليلةٌ رضيّة 

ونزيهة.