قالَت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستورجون: إن رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون، يخاف من الديمقراطية عندما يتعلق الأمر باستفتاء الاستقلال الاسكتلندي عن لندن، واعتبرت، ستورجون أن جونسون «يخشى الديمقراطية»، على حد تعبيرها في حديث أجراه معها تلفزيون «بي بي سي» البريطاني، داعية رئيس الوزراء البريطاني إلى تمكين الاسكتلنديين من تقرير مصيرهم، يذكر، أن حزب ستورجون يعتزم، تنظيم الاستفتاء للانفصال عن بريطانيا في حال فاز بالانتخابات الإقليمية الاسكتلندية في شهر حزيران المقبل.

هاجمَ الجيش السوداني، مواقع داخل إثيوبيا رداً على قصف الاخيرة منطقة في السودان، وكشف مصدر أمني، عن تعرض قوة استطلاع سودانية قادمة من جبال أبو طيور داخل السودان على الشريط الحدودي بين البلدين لعمليات قصف بقذائف الهاون من قبل قوات الجيش الإثيوبي المتمركزة في منطقة عبد الرافع داخل إثيوبيا، وتصدى الجيش السوداني للقوة المهاجمة  من دون وقوع أي خسائر في الأرواح.

فازَ الرئيس الحالي للبرتغال مارسيلو ريبيلو دي سوزا، بولاية ثانية وسط إغلاق عام تشهده الدولة المتضررة بشدة جراء كورونا، وتشير بيانات وزارة الداخلية البرتغالية، إلى أن دي سوزا حصد دعم نحو 62.5 بالمئة من الناخبين، ليأتي في الموقع الثاني زعيم حزب «كفى» اليميني أندري فينتورا، الذي حصل على 11.9 بالمئة، بينما تحتل المرتبة الثالثة النائبة الأوروبية السابقة، الاشتراكية آنا غوميشن، بـ11.8 بالمئة، يذكر، أن دي سوزا وهو أستاذ قانون سابق يبلغ 72 عاما اشتهر كمعلق سياسي عبر التلفزيون.

استولى نحو 300 مهاجر في باريس، على روضة أطفال مهجورة في الدائرة 16، مطالبين بإيوائهم «من البرد والوباء»، وقال مؤسس جمعية «يوتوبيا 56» يان مانزي: إن «الهدف ليس البقاء هناك، بل الحصول على مأوى لهؤلاء الأشخاص الذين تخلفوا عن الركب»، موضحا أن الروضة مهدمة، وسقفها محطم جزئيا، على إثر ذلك، اقترح عمدة باريس، أن ينام هؤلاء المهاجرون في صالات للألعاب الرياضية، لأن الروضة المهجورة منذ عامين، والكائنة في شارع إرلنغر، «ليست دافئة وغير آمنة».

وقعت اشتباكات مسلحة بين القوات الصينية والهندية، في شمال سيكيم الحدودية مخلفة جرحى لدى الطرفين، في ثاني حادث من نوعه في أقل من عام، وقال مسؤولون هنود: إن العشرات من عناصر الجيشين الصيني والهندي اشتبكوا بالسلاح الناري في منطقة «ناكولا» الجبلية بالهملايا، بعد أن «حاول جنود صينيون التسلل إلى الأراضي الهندية»، وأن القوات المسلحة الهندية ستنشر قريبا بيانا بهذا الشأن.

ألقت المحكمة الجنائية الدولية، القبض على قائد سابق في جمهورية إفريقيا الوسطى ينتمي لفصيل «سيليكا» يشتبه بارتكابه جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، ويأتي هذا الاعتقال على خلفية حالة الطوارئ المعلنة في جمهورية إفريقيا الوسطى، مع اندلاع القتال بين جيش البلاد والمتمردين الذين يسعون لإلغاء انتخابات 27 كانون الاول الماضي التي أسفرت عن فوز الرئيس فوستان آركانج تواديرا، يذكر، أن جمهورية إفريقيا الوسطى غرقت في أعمال عنف منذ أن استولى تحالف من المتمردين الشماليين المعروف باسم «سيليكا» على السلطة في 2013.