بغداد : نوارة محمد
غاص في عوالم السرد والرواية مواكباً تيار ما بعد الحداثة، وتُرجمت أعماله إلى لغاتٍ عديدة ونال شهرته الواسعة في أوروبا حيثُ يقيم، وحصل على جوائز عديدة أبرزها جائزة الدولة للآداب في العراق، جائزة الرواية في تونس، جائزة ابن بطوطة في الإمارات، جائزة الكتاب الأجنبي في فرنسا، جوبيتر اليوم مع الروائي علي بدر
* عرف نفسك بأربع كلمات؟
- مغامر، عاطفي، مقاتل، خيالي.
* حلم لم تحققه؟
- رياضة السقوط الحرّ من الطائرة، أو ركوب الأمواج في بحر هائج.
* آخر مرة ذهبت بها إلى المسرح؟
- قبل شهر تقريباً: مسرحية "حتمية اختيار سيدة"
لاوزباري على مسرح مونبارناس في باريس
* آخر فيلم شاهدته؟
-الفيلم الكمبودي "حقول القتل".
* آخر كتاب قرأته؟
- كتابان: "الجاسوس والخائن" لبن ماكنتاير
و"الحرب على الغرب" لدوغلاس موراي.
* أكبر مخاوفك؟
- المرض والشيخوخة
* متى بكيت آخر مرة؟
- البكاء مهنة القلب الدائمة
* ما هو القرار الذي ندمت عليه؟
- الندم ليس لعبتي أبداً.
* لو لم تكن كاتباً ماذا تتمنى أن تكون؟
- كنت أتمنى أن أكون ملاكماً أو طياراً.
* بمن تأثرت بشبابك؟
- جوليان سوريل بطل رواية "أحمر وأسود"،
وسيك فيلد البطل الأسطوري الذي كان يحارب التنانين
* وفاة شخص كسرتك؟
- وفاة والدي بطبيعة الأمر.
* أعظم خبر سمعته؟
- ما زلت أنتظره.
* أهم قرار مصيري اتخذته في حياتك؟
- كتابة رواية "بابا سارتر" التي غيرت حياتي.
* لو اتيحت لك الفرصة لقضاء إجازة مع شخصية مشهورة من ستختار؟
- سأختار حنا آرنت، كي أعرف تفاصيل علاقتها الغرامية بهايدغر، أو ريتا هيوارث لاستمتع بجمالها.
* هل للحب علاقة بما تكتب؟
- كل رواية كتبتها ترتبط ببداية قصة حب، وكل كتاب فكري بنهاية قصة حب.
* رشح لنا ثلاث أغنيات؟
- "لا أندم أبدا" لأديث بياف، "البوهيمية" لشارلز آزنافور،
"هذا طريقي" لفرانك سيناترا.
* لو خيرت أن تعيش في عصر معين متى يكون؟
- خمسينيات القرن العشرين في لوس أنجلوس أو الستينيات في باريس.
* لو سنحت لك الفرصة لإطلاق آخر رصاصة على ماذا توجهها؟
-على النظام السياسي العالمي الذي حكم العالم منذ نهاية الحرب الباردة.
* مدينة تتمنى أن تزورها.
-أنتيغوا في البحر الكاريبي القريبة من جزر الانتيل أو جزر الباهامس.
* أقرب أعمالك إليك؟
- "الطريق إلى تل المطران" جسدت أسئلتي التي ما زلت أطرحها.
* الحياة بكلمة؟
- امرأة، بكل ما تحمله كلمة امرأة من جمال وغموض ورغبة.
