«Jupiter» 4

الصفحة الاخيرة 2022/07/19
...

 بغداد: نوارة محمد
 
عُرف كشاعر ضمن مجموعة شُعراء ما بعد الستينيات، غادر العراق 
في تسعينيات القرن الماضي ليستقر في كندا، وصدرت أولى مجموعاته الشعرية عام 1990 «كلام التراب»  
عن دار الآداب البيروتية، و«رجل وحيد»  عن دار تموز الشقيقة، اهتم بالفنون التشكيلية والرسم وغرق 
في سحر السينما وعوالمها هادي 
ياسين.
صِف حياتك بكلمة؟
رحلة.
- من هو توأم روحك؟
أنا.
- أجمل هدية حصلت عليها؟
أبنائي 
- أخر كتاب قرأته؟
مذكرات زوجة «دستويفسكي”.
- آخر مرة زرت بها المسرح؟
‏‎ لستُ من مرتادي المسرح. 
- آخر فيلم شاهدته؟
‏‎ “رجل السكة الحديد»  بطولة  كولين فيرث” و“نيكول كيدمان”.
- من هو ملجؤك؟ 
‏‎ أسرتي
- مهنة تمنيت أن تمتهنها؟
‏‎ الإخراج السينمائي.
- هل للحُب علاقة بما تكتب؟
‏‎ نعم.. حب الكتابة.
- متى بكيت آخر مرة؟
‏‎ كل يوم تغرورق عيناي بالدموع.. لمشهد سينمائي أو لحن موسيقي أو مقطع من أغنية أو موقف يحصل أمامي أو خبر تلفزيوني.
- أكبر مخاوفك؟
‏‎ خوفي، كل يوم، على العراق.
- رشحِ لنا ثلاث أغنيات عراقية؟ 
سألت عنك لمائدة نزهت، غريبة 
الروح لحسين نعمة، والبنفسج لياس خضر.
- لو خيرت باختيار الزمن الذي تعيشه، أين نراك؟ 
‏‎ سبعينيات القرن العشرين.
- أهم قرار مصيرياأتخذته في حياتك؟
هجرتي وأسرتي إلى كندا.
- لو اتيحت لك الفرصة لقضاء إجازة مع شخصية معروفة من ستختار؟ 
لا أحد.
- وفاة شخص كسرك؟
كل أصدقائي المبدعين الذين رحلوا.
- قرار ندمت عليه؟
لم أندم على أي قرار.
- لو لم تكن عراقياً فماذا تتمنى أن تكون؟ 
كما أنا دائماً.. مواطن إنساني.
- بمن تأثرت في فترة شبابك؟
‏‎ اُعجبت بجمع المبدعين في العالم.. و لم أتأثر بأحد.
- مدينة تتمنى أن تزورها؟
مدينة المجهول 
- شاعر في الغربة.. كيف تصف 
ذلك؟
 لا أشعر بالغربة بحد ذاتها.. ولكن الشاعر “غريب” حتى في بيته. 
- بين الأدب العربي والأدب الانكليزي، أين نراك؟
لستُ ميالاً كثيراً لا إلى الأدب العربي، أنا مولع بالأدب الروسي والألماني وأميركا اللاتينية.