بغداد: نوارة محمد
ارتبط اسم علاء المفرجي بمسيرة فنية تحمل الكثير من التعريفات، منذ أن اختار النقد السينمائي عنوانا لهُ، كتب "أفلام السيرة الذاتية تصوير المشاهير من زوايا مختلفة" الصادر عن دار المدى. (وتاركو الأثر) في رحلة لن تنتهي مع عوالم السينما ودور كبير في الصحافة العراقية.
* صف حياتك بكلمة؟
سلسلة من المحاولات، والمغامرات.
*آخر مرة زرت بها المسرح؟
"أمكنة إسماعيل" تأليف هوشنك وزيري واخراج ابراهيم حنون.
* آخر فيلم شاهدته؟
فيلم "broker" للمخرج الياباني هيروكازو كوريدا والحائز على سعفة كان الذهبية هذا العام.
* مهنة تمنيت أن تمتهنها؟
سائق قاطرة.
* هل للحُب علاقة بما تكتب؟
لولا الحب لا يثمر أي شيء.
* رشح لنا ثلاث أغنيات؟
"ودع هواك" لعبد المطلب، "أنا قلبي" لفائزة احمد، "غرباء في الليل" لفرانك سيناترا.
* لو خيرت باختيار الزمن الذي تعيشه، أين نراك؟
الستينيات طبعا، حيث الجرأة والمغامرة والتجريب
* أهم قرار مصيري اتخذته في حياتك؟
هو ألا أغادر العراق أبداً.
* لو لم تكن عراقياً، فماذا تتمنى أن تكون؟
عراقيا ايضا.
* بمن تأثرت بشبابك؟
بشخصية جيفارا.
* مدينة تتمنى تزورها؟
براغ.
* بين السينما والنقد السينمائي والصحافة أين تجد نفسك؟
إنها أقنعة لوجه واحد.
* بين الأدب العربي والأدب الانكليزي، أين نراك؟
في الأدب العربي عند المتنبي، وفي الأدب الانكليزي عند أليوت.
* الغربة بكلمة؟
الحزن.