بغداد: نوارة محمد
شغلته عوالم المسرح في كل محطات حياته، في كتابة النصوص والإخراج والتمثيل والنقد، منذ الثمانينيات وقف على خشبات المسارح العربية وحصد الكثير من الجوائز، جوبيتر يلتقي اليوم بالدكتور حسين علي هارف.
* صف حياتك بكلمة؟
- حلم وطموح.
* حلم لم تحققه؟
- أن أسهم في تأسيس فضائية عراقية للطفل.
* أجمل هدية حصلت عليها؟
- قطعة ذهبية صغيرة تمثل شعار المسرح، الوجه الضاحك والوجه الباكي، أعلقها على صدري في المناسبات والمهرجانات المسرحية.
*آخر كتاب قرأته؟
- نظام التفاهة
* كيف بدأت رحلتك مع المسرح؟
ـ في مدرسة الشروق الابتدائية من خلال تمثيليات مدرسية، لكن الصعود الأول على خشبة المسرح كان في مركز شباب الطليعة عام 1976 بمسرحية من تأليفي وإخراجي.
* كيف تصف بغداد بكلمة؟
ـ قصيدة لم تكتمل.
* مهنة تمنيت أن تمتهنها؟
ـ موسيقي.
* متى بكيت آخر مرة؟
ـ عند لحظة انتهاء عرض "گلگامش الذي رأى" وهو من إخراجي.
*أكبر مخاوفك؟
ـ أن يشهد العراق حرباً أهلية لأسباب سياسية أو طائفية.
* لو خيرت باختيار الزمن الذي تعيشه أين نراك؟
ـ في خمسينيات القرن العشرين أيام الحكم الملكي.
* أهم قرار مصيري اتخذته في حياتك؟
- دخول أكاديمية الفنون الجميلة.
* لو اتيحت لك الفرصة لقضاء إجازة مع شخصية معروفة، من تختار؟
ـ مع الممثلين العالميين "داستن هوفمان، وآل باتشينو"
* أعظم خبر سمعته في حياتك؟
ـ صعود العراق إلى كأس العالم 1986.
* أهم الأعمال المسرحية العالمية بوجهة نظرك؟
ـ مسرحيات شكسبير ومسرحيات بريخت.
* بمن تأثرت بشبابك؟
ـ بالممثل محمود ياسين والمطرب عبد الحليم حافظ، ولاحقاً بغاندي العظيم ومانديلا.
* مدينة تتمنى زيارتها؟
ـ أثينا، روما.
* أهم محطات حياتك؟
ـ دخولي عالم الإخراج عام 1984 وحصولي من التجربة الإخراجية الأولى على جائزة أفضل مخرج وأفضل عرض "أمسية مع نجيب سرور" في مهرجان منتدى المسرح.