صحفيون يصفون « الصباح » بالواحة الجميلة والزاد اليومي

الرياضة 2019/05/17
...

بغداد / الصباح 
وأضاف طاهر ان (الصباح) تعد واحة جميلة في ظل الازمة الكبيرة التي تعيشها الصحافة الورقية في العراق والعالم مضيفا ان التنوع والجودة أصبحا عنوانا عريضا لصحيفة تمثل الوطن والمواطن.
وتابع طاهر ان (الملحق الرياضي لجريدة الصباح) يضم نخبة رائعة من الصحفيين المتميزين بالمهنية العالية والادب الجم استطاعوا تغطية العديد من الاحداث الرياضية الكبرى بطريقة جعلت القارئ دائما في قلب الحدث مبينا ان الدقة والموضوعية لا تفارقان مضامين الملحق الرياضي).
وزاد معاون عميد كلية الاعلام ان (الصباح الرياضي ) تجمع بين الخبر الطازج والرأي الملتزم في تناغم جعل من المحلق زادا يوميا للمشتغلين بالمشهد الرياضي حيث ينقل الاحداث بواقعية من دون إضفاء الاثارة المفتعلة التي قد نرصدها في وسائل اعلام أخرى). وأشار طاهر الى ان (الخط الرصين للصباح الرياضي أصبح سمة بارزة وهوية حقيقية مما عزز الثقة بالمطبوع وجعل الجمهور الرياضي لا يشك مطلقا بالمواضيع المنشورة كما جعله مرافقا دائما للمسؤول الرياضي لمتابعة الاحداث وتقويم الأخطاء). وكرر طاهر في ختام حديثة التهنئة للزملاء العاملين في جريدة «الصباح» ولاسيما في القسم الرياضي وقال ان (انسجامهم وتعاونهم يمنح الوسط الرياضي يوميا باقة منوعة من المواضيع الطازجة والرؤى الخلاقة بما يسهم في بناء البلد).
 
فرسان الصحافة النزيهة
وقدم رئيس القسم الرياضي في صحيفة المدى الزميل اياد الصالحي تهنئته الى جميع العاملين في «الصباح» ، مشيدا بالجهود التي يبذلها العاملون من اجل ان تتميز بين قريناتها من الصحف ، وقال الصالحي في كلمة ادلى بها بمناسبة ذكرى تاسيسها... شمس نهار «الصباح» الأولى في العام 17، تضيء زوايا التحدّي والإبهار لكتيبة زملاء أحبّة شاطرونا الظروف الصعبة ما بعد التغيير، ولم يتغيّروا مهنياً وأخلاقياً وموضوعياً، بل كانوا محطّ إبداع وتميّز لسنين طويلة بدافع وطني صرف لم يزح أهدافهم قيد أنملة فحققوا مُرادهم في الدفاع عن كلمة شرف الصحافة ونالوا وسام فخر العمل.
وما كان لكل هذا الاحتفاء بهيبة الذكرى أن يرفع مقام الزملاء لولا صدقيتهم أولاً في إرساء منهج ملحق «الصباح الرياضي» منذ اشراقته الاولى للجمهور واصطفافه مع الحق الرياضي العام ونبذه شخصنة أية مشكلة ورغبته الجامحة في استعادة الدور الحقيقي للصحفي ليكون مساهماً فاعلاً وليس شكلياً لرأب الصدع بين المتناحرين الذين لا همّ لهم سوى الانبطاح من أجل المال والمزايا والاستفراد بالغنيمة!
واكبنا «الصباح» في بواكير التأسيس التي انتدبت لها نخبة من أمهر الصحفيين، حملوا على اكتافهم أعباء النهوض بالواقع المهني مع زملاء لهم في صحف اخرى قاوموا كل اشكال الابتزاز والترغيب لثنيهم على المضي في درب الاصلاح وفضح المفسدين في الرياضة لاسيما ان «الصباح» تمثل صوتاً حكومياً قوياً لردع كل اشكال اخضاع الرياضيين تحت سطوة ملاّكي المناصب!
«الصباح الرياضي» كانت حاضرة في كل ميادين صناعة الابطال ومنحت الموهوبين اضواء مستحقة أثبتوا أنهم على قدر المسؤولية وخير خلف تربية ومهارة، ثم دعمت قضايا انسانية لرجال رفعوا راية العراق فوق منصّات التتويج بمختلف الألعاب أيام الستينيات والسبعينيات وجدوا انفسهم مُقعدين في بيوتهم بحكم الأمراض فكانت خير سند لهم، رفعت من معنوياتهم، في متوالية متابعة بين الماضي والحاضر قاسمها المشترك الوفاء للأوفياء.
خطاب «الصباح» الهادئ واسلوب النقد الصريح ، وشمولية التغطية ضمن المساحة الوافرة لصفحات الملحق اليومي، والتصميم اللافت، والتنوّع في العمل الصحفي ما بين الرأي والحوار والتحقيق والمتابعة الدؤوبة للحراك الرياضي الرسمي والشعبي، كل ذلك اضفى الرصانة بوعي أكبر وسعي طموح للوقوف على الخط الأول مع ثلة من الملاحق والصحف التي تحلّت صفحاتها بذات المنهجية الاحترافية للتنافس المشروع.
نجاح «الصباح» واصرارها على السير بخطى واثقة لنيل ثقة الجمهور اضاف لها مسؤولية كبيرة أخرى بعد ان باتت مع عدد من الصحف مصدراً مهماً لقنوات عربية كبيرة تهتم بوجباتها الخبرية وأبرز المقالات اليومية ليكون المشاهد العربي في قلب الحدث العراقي لاسيما عندما تبلغ الأزمات حدود المجازفة بسمعة العراق الرياضي تجد «الصباح» محذرة وناصحة ومقدمة أفضل الحلول لتفكيك الاسباب والخروج بنتائج حكيمة.
كرّست «الصباح» جهدها وعبر رئيس القسم الرياضي الزميل كاظم الطائي ورفيق العطاء الثر احسان المرسومي لاحتضان كفاءات شبابية ابدعت وتخطّت بمسافات مدهشة في طريق التمّيز الصحفي ومنهم من يخوض التحدي في الحصول على معلومات حصرية شبه يومية، وآخر يحلل فنياً بأسلوب مقنع، وثالث يرفد الصحيفة بمستجدات رياضة المحافظة، وهكذا تتراكم الخبرة وتتماهى الرغبات الشخصية مع ثوابت مهنية تؤكد على صحة أجواء التعاون في غرفة التحرير الرياضي بصدقية وإيثار ومسؤولية.
مبارك لـ«الصباح» ذكرى اللبنة الأولى في بناء شامخ تبقى الصحافة العراقية والعربية تفتخر به وتتأمل منه كل فنون الابداع لخدمة رسالة العراق الثقافية، وتوثيق أخطر الأزمنة التي شهدها السلطة الرابعة تسلّحت خلالها «الصباح» وزميلاتها بالجرأة لمواجهة كل صنوف الارهاب والفساد اللذين فشلا في تعجيز فرسان «الصحافة النزيهة» عن خوض التحدّيات وإيقاف حملاتها لحماية اموال البلد ومستقبل الكفاءات.
 
«الصباح» شعور رياضي بالزهو
وعبر الصحفي محمد حمدي من صحيفة «الرياضة والشباب» عن سعادته وشعوره الذي لا يوصف بعيد تأسيس «الصباح» ، وقال حمدي: شعور بالزهو والفخر انتابني وانا استمع لاطروحة ماجستير لاحد طلبة الاعلام الذي تناول صحيفة «الصباح» عموما والصباح الرياضي بوجه خاص، على انها انموذج للتميز والابداع والمهنية والتقسيم المتوازن للخبر والتحليل والتقرير بدقة احترافية، هي انموذج بحق طرزته اسماء الزملاء الرائعين في معشوقتنا « الصباح «  .
واليوم اذ نشعر بالفرح الغامر ونحن نعيش ذكرى صدورها السابعة عشرة  فاننا نشد على هذه الاقلام الرفيعة والقامات الكبيرة لزملاء واصدقاء في منبر الكلمة الحرة الرائعة . وها هي جريدتنا «الصباح» تعبر بثقة  السنوات  متقدمة في وسائل قدرتها بخطوات السرعة والثبات ، معبّرة عن آراء الناس كل الناس في عراقنا الكبير بلا تمييز بلا حيرة بلا شك بلا تخبط  بلا صخب، انما بوعي متميز مدرك لأهمية الابداع ولتمنح  الكلمة الحرة  الشيء الكثير من العناية والرعاية والمنزلة الرائعة من على صفحاتها الناصعة الغراء .  
وأضاف طاهر ان (الصباح) تعد واحة جميلة في ظل الازمة الكبيرة التي تعيشها الصحافة الورقية في العراق والعالم مضيفا ان التنوع والجودة أصبحا عنوانا عريضا لصحيفة تمثل الوطن والمواطن.
وتابع طاهر ان (الملحق الرياضي لجريدة الصباح) يضم نخبة رائعة من الصحفيين المتميزين بالمهنية العالية والادب الجم استطاعوا تغطية العديد من الاحداث الرياضية الكبرى بطريقة جعلت القارئ دائما في قلب الحدث مبينا ان الدقة والموضوعية لا تفارقان مضامين الملحق الرياضي).
وزاد معاون عميد كلية الاعلام ان (الصباح الرياضي ) تجمع بين الخبر الطازج والرأي الملتزم في تناغم جعل من المحلق زادا يوميا للمشتغلين بالمشهد الرياضي حيث ينقل الاحداث بواقعية من دون إضفاء الاثارة المفتعلة التي قد نرصدها في وسائل اعلام أخرى). وأشار طاهر الى ان (الخط الرصين للصباح الرياضي أصبح سمة بارزة وهوية حقيقية مما عزز الثقة بالمطبوع وجعل الجمهور الرياضي لا يشك مطلقا بالمواضيع المنشورة كما جعله مرافقا دائما للمسؤول الرياضي لمتابعة الاحداث وتقويم الأخطاء). وكرر طاهر في ختام حديثة التهنئة للزملاء العاملين في جريدة «الصباح» ولاسيما في القسم الرياضي وقال ان (انسجامهم وتعاونهم يمنح الوسط الرياضي يوميا باقة منوعة من المواضيع الطازجة والرؤى الخلاقة بما يسهم في بناء البلد).
 
فرسان الصحافة النزيهة
وقدم رئيس القسم الرياضي في صحيفة المدى الزميل اياد الصالحي تهنئته الى جميع العاملين في «الصباح» ، مشيدا بالجهود التي يبذلها العاملون من اجل ان تتميز بين قريناتها من الصحف ، وقال الصالحي في كلمة ادلى بها بمناسبة ذكرى تاسيسها... شمس نهار «الصباح» الأولى في العام 17، تضيء زوايا التحدّي والإبهار لكتيبة زملاء أحبّة شاطرونا الظروف الصعبة ما بعد التغيير، ولم يتغيّروا مهنياً وأخلاقياً وموضوعياً، بل كانوا محطّ إبداع وتميّز لسنين طويلة بدافع وطني صرف لم يزح أهدافهم قيد أنملة فحققوا مُرادهم في الدفاع عن كلمة شرف الصحافة ونالوا وسام فخر العمل.
وما كان لكل هذا الاحتفاء بهيبة الذكرى أن يرفع مقام الزملاء لولا صدقيتهم أولاً في إرساء منهج ملحق «الصباح الرياضي» منذ اشراقته الاولى للجمهور واصطفافه مع الحق الرياضي العام ونبذه شخصنة أية مشكلة ورغبته الجامحة في استعادة الدور الحقيقي للصحفي ليكون مساهماً فاعلاً وليس شكلياً لرأب الصدع بين المتناحرين الذين لا همّ لهم سوى الانبطاح من أجل المال والمزايا والاستفراد بالغنيمة!
واكبنا «الصباح» في بواكير التأسيس التي انتدبت لها نخبة من أمهر الصحفيين، حملوا على اكتافهم أعباء النهوض بالواقع المهني مع زملاء لهم في صحف اخرى قاوموا كل اشكال الابتزاز والترغيب لثنيهم على المضي في درب الاصلاح وفضح المفسدين في الرياضة لاسيما ان «الصباح» تمثل صوتاً حكومياً قوياً لردع كل اشكال اخضاع الرياضيين تحت سطوة ملاّكي المناصب!
«الصباح الرياضي» كانت حاضرة في كل ميادين صناعة الابطال ومنحت الموهوبين اضواء مستحقة أثبتوا أنهم على قدر المسؤولية وخير خلف تربية ومهارة، ثم دعمت قضايا انسانية لرجال رفعوا راية العراق فوق منصّات التتويج بمختلف الألعاب أيام الستينيات والسبعينيات وجدوا انفسهم مُقعدين في بيوتهم بحكم الأمراض فكانت خير سند لهم، رفعت من معنوياتهم، في متوالية متابعة بين الماضي والحاضر قاسمها المشترك الوفاء للأوفياء.
خطاب «الصباح» الهادئ واسلوب النقد الصريح ، وشمولية التغطية ضمن المساحة الوافرة لصفحات الملحق اليومي، والتصميم اللافت، والتنوّع في العمل الصحفي ما بين الرأي والحوار والتحقيق والمتابعة الدؤوبة للحراك الرياضي الرسمي والشعبي، كل ذلك اضفى الرصانة بوعي أكبر وسعي طموح للوقوف على الخط الأول مع ثلة من الملاحق والصحف التي تحلّت صفحاتها بذات المنهجية الاحترافية للتنافس المشروع.
نجاح «الصباح» واصرارها على السير بخطى واثقة لنيل ثقة الجمهور اضاف لها مسؤولية كبيرة أخرى بعد ان باتت مع عدد من الصحف مصدراً مهماً لقنوات عربية كبيرة تهتم بوجباتها الخبرية وأبرز المقالات اليومية ليكون المشاهد العربي في قلب الحدث العراقي لاسيما عندما تبلغ الأزمات حدود المجازفة بسمعة العراق الرياضي تجد «الصباح» محذرة وناصحة ومقدمة أفضل الحلول لتفكيك الاسباب والخروج بنتائج حكيمة.
كرّست «الصباح» جهدها وعبر رئيس القسم الرياضي الزميل كاظم الطائي ورفيق العطاء الثر احسان المرسومي لاحتضان كفاءات شبابية ابدعت وتخطّت بمسافات مدهشة في طريق التمّيز الصحفي ومنهم من يخوض التحدي في الحصول على معلومات حصرية شبه يومية، وآخر يحلل فنياً بأسلوب مقنع، وثالث يرفد الصحيفة بمستجدات رياضة المحافظة، وهكذا تتراكم الخبرة وتتماهى الرغبات الشخصية مع ثوابت مهنية تؤكد على صحة أجواء التعاون في غرفة التحرير الرياضي بصدقية وإيثار ومسؤولية.
مبارك لـ«الصباح» ذكرى اللبنة الأولى في بناء شامخ تبقى الصحافة العراقية والعربية تفتخر به وتتأمل منه كل فنون الابداع لخدمة رسالة العراق الثقافية، وتوثيق أخطر الأزمنة التي شهدها السلطة الرابعة تسلّحت خلالها «الصباح» وزميلاتها بالجرأة لمواجهة كل صنوف الارهاب والفساد اللذين فشلا في تعجيز فرسان «الصحافة النزيهة» عن خوض التحدّيات وإيقاف حملاتها لحماية اموال البلد ومستقبل الكفاءات.
 
«الصباح» شعور رياضي بالزهو
وعبر الصحفي محمد حمدي من صحيفة «الرياضة والشباب» عن سعادته وشعوره الذي لا يوصف بعيد تأسيس «الصباح» ، وقال حمدي: شعور بالزهو والفخر انتابني وانا استمع لاطروحة ماجستير لاحد طلبة الاعلام الذي تناول صحيفة «الصباح» عموما والصباح الرياضي بوجه خاص، على انها انموذج للتميز والابداع والمهنية والتقسيم المتوازن للخبر والتحليل والتقرير بدقة احترافية، هي انموذج بحق طرزته اسماء الزملاء الرائعين في معشوقتنا « الصباح «  .
واليوم اذ نشعر بالفرح الغامر ونحن نعيش ذكرى صدورها السابعة عشرة  فاننا نشد على هذه الاقلام الرفيعة والقامات الكبيرة لزملاء واصدقاء في منبر الكلمة الحرة الرائعة . وها هي جريدتنا «الصباح» تعبر بثقة  السنوات  متقدمة في وسائل قدرتها بخطوات السرعة والثبات ، معبّرة عن آراء الناس كل الناس في عراقنا الكبير بلا تمييز بلا حيرة بلا شك بلا تخبط  بلا صخب، انما بوعي متميز مدرك لأهمية الابداع ولتمنح  الكلمة الحرة  الشيء الكثير من العناية والرعاية والمنزلة الرائعة من على صفحاتها الناصعة الغراء .