بغداد / رشا عباس
بدأ علي عويد صحفياً وما زال يحن للمهنة بالرغم من تدرجه في المناصب الإداريَّة مديراً عاماً في وزارة الثقافة والسياحة والآثار.. خلاصات تجربته بين البيوت الثقافيَّة في بغداد وعواصم أخرى أفاد منها في عمله الذي تدفق خلال لقاء على طاولة "كافيه الصباح" متسائلين:
* حدثٌ من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- تغيير النظام 2003.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- "إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك".
* تأمل المستقبل؟
- متفائل.
* حدثٌ انعطف بحياتك؟
- تولي مسؤوليَّة المركز الثقافي العراقي في بيروت.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- كلا، في بدايتي كنت صحفياً وإعلامياً 1987 بعدها تحولت الى إداري متنقلاً بين منصب مديرٍ لقناة الحضارة الفضائية ومركز الدراسات والبحوث، ومديرعام دار ثقافة الأطفال والفنون التشكيليَّة.
* ما الذي يستفزك جمالياً؟
- لون البحر.
* أهم كتاب قرأته؟
- "نهج البلاغة" للإمام علي "ع".
* منجزٌ لغيرك تمنيته لنفسك؟
- أنْ يكون ما شاهدته في بيروت وعمان واسطنبول في بلدي.
* أغنية ترددها دائماً؟
- "حاسبينك".
* مرحلة متوهجة في حياتك؟
- إدارتي للمركز الثقافي العراقي في بيروت.
* حلم مؤجل؟
- أن أرى أولادي في المستوى الذي أطمح إليه.
* بهجة في حياتك؟
- عائلتي.
* شيء ندمت عليه.
- بعض محطات حياتي عندما كنت نائب نقيب الصحفيين العراقيين ووضعت الثقة في غير محلها لعددٍ من الزملاء والأصدقاء.
* المرأة بالنسبة لك؟
- أجمل ما خلق الله.