شمل الشاعر البصري طالب عبد العزيز بقصائده ذائقة العراق وفاض منها الى الدول العربية والعالم، من دون أن ينقطع عن طلابه مدرّساً للغة العربية في ثغر العراق، مجيباً عن أسئلة "كافيه الصباح":
* حدث من الماضي عالقٌ في ذاكرتك؟
- إنشاء "ذبابة مغرورة" كتبتُهُ في الـ 16من عمري، نلتُ عنه 29 من 30 مكتشفا موهبتي.
* لازمة ترددها باستمرار؟
- العالم طيب إنّي أبارك الحياة.
* تامل المستقبل؟
- سيأتي على حصان أبيض.
* هل ارتبطت بداياتك بنتائجها؟
- كلا بدايات كانت مغلقة والنهاية مفتوحة.
* ماالذي يستفزّك جماليا؟
- شعر المرأة المصبوغ بالحناء ساعة تنعكس عليه الشمس.
* أهم كتاب قرأته؟
- حوارات بين ارنستو ساباتو ولويس بورخس.
* أغنية ترددها دائما؟
- ورقو الاصفر شهر ايلول لفيروز.
* مرحلة متوهّجة في حياتك؟
- حين صدر كتابي الاول "تاريخ الأسى" لعام 1994.
* حلم مؤجّل؟
- أن تعود مدينة ابو الخصيب كما رأيتها لأول مرة.
* جديدك؟
- كتاب بعنوان "من الفندق الى الحانة".
* بهجة في حياتك؟
- أنا كثير السعادات قليل الأحزان، ودائما أرى العالم أجمل.
* شيء ندمت عليه؟
- لم أدخل الجامعة.
* المرأة بالنسبة لك؟
- الوجود كلّه.
* ماذا يمثّل لك نخيل ابو الخصيب؟
- الفردوس المفقود.
* هل أنت مع التجييل الزمني للشعراء؟
- كلا، لا تجييل للكتابة لشاعر او لكاتب، فالتواصل موجود خارج الاجيال.
* شاعر ترنو له؟
- سانجريس شاعر فرنسي.